كشفت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية النقاب عن أحدث وأغرب عملية لعلاج التهابات المفاصل وبالأخص خشونة الركبة باستخدام تقنية مبتكرة هى الأولى من نوعها.
وتعتمد العملية الفريدة من نوعها على استئصال أجزاء من غضروف الأنف ثم إجراء بعض التعديلات عليها داخل المعمل باستخدام الهندسة الوراثية لجعلها تلائم مفصل الركبة المصاب بالتلف، وأوضح الباحثون أنه يتم الحصول على جزء من غضروف الأنف (الموجود بالحاجز الأنفى) بعد إخضاع المريض للتخدير الموضعى، ويتميز هذا الغضروف بأنه أكثر مقاومة للالتهابات مقارنة بغضاريف الركبة، وبالتالى يصبح أقل عرضة للتلف والتآكل.
وتعد الغضاريف من الأنسجة الضرورية لتقليل الاحتكاك بين المفاصل وتسهيل الحركة ومنع حدوث الألم، وأكد التقرير أن هذه العملية مفيدة جدا للأشخاص المصابين بالتهاب المفاصل العظمى، كما أنها تصلح للأشخاص المعرضين للإصابة بأمراض المفاصل.
ومن جانبهم قال الأطباء المشرفون على هذه العملية إنها ستفيد مئات الآلاف من الأشخاص حول العالم، وخضع لها حتى الآن 100 مريض يقطنون بقارة أوروبا، وكانت النتائج إيجابية ومبشرة، وأكدت أن هذه العملية تتفوق على التقنيات العلاجية التقليدية المتوفرة حاليا.
وتعتمد العملية الفريدة من نوعها على استئصال أجزاء من غضروف الأنف ثم إجراء بعض التعديلات عليها داخل المعمل باستخدام الهندسة الوراثية لجعلها تلائم مفصل الركبة المصاب بالتلف، وأوضح الباحثون أنه يتم الحصول على جزء من غضروف الأنف (الموجود بالحاجز الأنفى) بعد إخضاع المريض للتخدير الموضعى، ويتميز هذا الغضروف بأنه أكثر مقاومة للالتهابات مقارنة بغضاريف الركبة، وبالتالى يصبح أقل عرضة للتلف والتآكل.
وتعد الغضاريف من الأنسجة الضرورية لتقليل الاحتكاك بين المفاصل وتسهيل الحركة ومنع حدوث الألم، وأكد التقرير أن هذه العملية مفيدة جدا للأشخاص المصابين بالتهاب المفاصل العظمى، كما أنها تصلح للأشخاص المعرضين للإصابة بأمراض المفاصل.
ومن جانبهم قال الأطباء المشرفون على هذه العملية إنها ستفيد مئات الآلاف من الأشخاص حول العالم، وخضع لها حتى الآن 100 مريض يقطنون بقارة أوروبا، وكانت النتائج إيجابية ومبشرة، وأكدت أن هذه العملية تتفوق على التقنيات العلاجية التقليدية المتوفرة حاليا.
وتمكن فريق من العلماء بالمجر من التوصل إلى أحدث علاج لخشونة والتهابات الركبة باستخدام اسفنجة دقيقة مصنعة من أحد المواد الطبيعية التى تستخدم فى تليين المفاصل، تسمى حمض الهيالورونيك، ويتم تحميل هذه الاسفنجة بالخلايا الجذعية المأخوذة من نخاع عظام المريض ثم زرعها داخل مفصل الركبة.
وأشار الباحثون إلى أن الخلايا الجذعية من المتوقع أن تتحول إلى خلايا صحية وأنسجة عظمية جديدة تساهم فى علاج الغضاريف المتآكلة والتالفة، ومن المقرر أن يخضع 200 شخصا فى المجر للعلاج بالإسفنجة الجديدة، والتى أثبتت دراسة إيطالية سابقة فاعليتها فى علاج خشونة الركبة، وذلك حسبما نشر مؤخرا بالمجلة الطبية "Journal of Bone and Joint Surgery".
وكما توصل باحثون ألمان إلى أحدث علاج لالتهاب المفاصل الروماتويدى الذى يصيب مفاصل الجسم، ومنها الركبة، حيث أكدوا أن استخدام أحد الديدان الطفيلية المعروفة باسم "N. brasiliensis" يساهم فى الحد من التهابات المفاصل ويقلل من التلف والتآكل الذى يصيب الغضاريف.
وأعزى الباحثون هذه الخواص العلاجية إلى الاستجابة المناعية للجسم تجاه هذه الدودة، وعلى الرغم من أن الأبحاث ما زالت فى مرحلة مبكرة إلا أنه من المتوقع أن يتوصل الباحثون إلى عقار جديد له تأثير مهدئ على المفاصل يحاكى تأثير الديدان الطفيلية.
ونشرت هذه النتائج مؤخرا بالمجلة الطبية الشهيرة "Nature Communications".
وأشار الباحثون إلى أن الخلايا الجذعية من المتوقع أن تتحول إلى خلايا صحية وأنسجة عظمية جديدة تساهم فى علاج الغضاريف المتآكلة والتالفة، ومن المقرر أن يخضع 200 شخصا فى المجر للعلاج بالإسفنجة الجديدة، والتى أثبتت دراسة إيطالية سابقة فاعليتها فى علاج خشونة الركبة، وذلك حسبما نشر مؤخرا بالمجلة الطبية "Journal of Bone and Joint Surgery".
وكما توصل باحثون ألمان إلى أحدث علاج لالتهاب المفاصل الروماتويدى الذى يصيب مفاصل الجسم، ومنها الركبة، حيث أكدوا أن استخدام أحد الديدان الطفيلية المعروفة باسم "N. brasiliensis" يساهم فى الحد من التهابات المفاصل ويقلل من التلف والتآكل الذى يصيب الغضاريف.
وأعزى الباحثون هذه الخواص العلاجية إلى الاستجابة المناعية للجسم تجاه هذه الدودة، وعلى الرغم من أن الأبحاث ما زالت فى مرحلة مبكرة إلا أنه من المتوقع أن يتوصل الباحثون إلى عقار جديد له تأثير مهدئ على المفاصل يحاكى تأثير الديدان الطفيلية.
ونشرت هذه النتائج مؤخرا بالمجلة الطبية الشهيرة "Nature Communications".
تعليقات
إرسال تعليق