- هم الدنيا ظلمة في القلب، وهم الآخرة نور في القلب.
- من ترك الدنيا أحبه الله تعالى ومن ترك الذنوب أحبه الملائكة وأحبه المسلمون.
- وجدت حلاوة العبادة في أربعة أشياء؛ أولها في أداء فرائض الله والثاني في اجتناب محارم الله والثالث في الأمر بالمعروف ابتغاء ثواب الله والرابع في النهي عن المنكر اتقاء غضب الله.
- أربعة ظاهرهن فضيلة وباطنهن فريضة مخالطة الصالحين فضيلة والاقتداء بهم فريضة وتلاوة القرآن فضيلة والعمل به فريضة وزيارة القبور فضيلة والاستعداد لها فريضة وعيادة المريض فضيلة.
- يكفيك من الحاسد أنه يُغَم وقت سرورك.
- يزع الله بالسلطان أكثر مما يزع بالقرآن.
- أنتم في حاجة إلى إمام فعّال، أحوج منكم إلى إمام قوّال.
- جدّوا ولا تغفلوا فإنه لا يغفل عنكم.
- من ترك الدنيا أحبه الله، ومن ترك الذنوب أحبته الملائكة، ومن حسم الطمع عن المسلمين أحبه المسلمون.
- خير العباد من عصم واعتصم بالله.. ونظر إلى قبر فبكى وقال عنه: أول منازل الآخرة منازل الدنيا.
- إنَّ لكل شيء آفة.. ولكل نعمة عاهة.. وإن آفة هذا الدِّين وعاهة هذه النعمة عَيَّابُونَ طَعَّانُون.. يُرُونَكم ما تحبون.. ويُسِرُّون ما تكرهون.. طَغَام مثلُ النعام يتبعون أول ناعق.
- ما يَزَعُ الله بالسلطان أكْثَرُ مما يَزَعُ بالقرآن.
- الْهَدِيَّةُ من العامل إذا عُزل مثلُها منه إذا عمل.
- خيرُ العباد مَنْ عَصَم واعتصم بكتاب الله تعالى.. ونظر إلى قبر فبكى.. وقَالَ: هو أولُ منازلِ الآخرة وآخر منازل الدنيا.. فمن شُدِّد عليه فما بَعْده أشد.. ومن هُوِّن عليه فما بعده أهون.
- أنتم إلى إمام فَعَّال أحْوَجُ منكم إلى إمام قَوَّال - قَالَه يوم صَعِدَ المنبر فأُرْتِجَ عليه.
- وقَالَ يوم حوصر: لأن أقْتَلَ قبل الدماء أحب إلى من أقتل بعد الدماء.
- هم الدنيا ظلمة في القلب، وهم الآخرة نور في القلب.
- وآخر منازل الدنيا.. فمن شُدِّد عليه فما بَعْده أشد.. ومن هُوِّن عليه فما بعده أهون..
- وقَالَ يوم حوصر: لأن أقْتَلَ قبل الدماء أحب إلى من أقتل بعد الدماء.
- قال عثمان بن عفان رضي الله عنه وهو على فراش الموت حين طعنه الغادرون والدماء تسيل على لحيته: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، اللهم إني أستعذيك وأستعينك على جميع أموري وأسألك الصبر على بليتي.
- ولما استشهد فتشوا خزائنه فوجدوا فيها صندوقا مقفلا. ففتحوه فوجدوا فيه ورقة مكتوبا عليها هذه وصية عثمان "بسم الله الرحمن الرحيم. عثمان بن عفان يشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله وأن الجنة حق. وأن الله يبعث من في القبور ليوم لا ريب فيه إن الله لا يخلف الميعاد. عليها يحيا وعليها يموت وعليها يبعث إن شاء الله".
- وقال في خطابه حينما تسلَّم الخلافة: أيها الناس، إنّ الدنيا طويت على الغرور، فلا تغُرَّنكم الحياة الدنيا، ولا يغُرَّنكم بالله الغَرور، ارموا بالدنيا حيث رمى الله بها، واطلبوا الآخرة، فإن الله قد ضرب للدنيا مثلاً، فقال:
وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِراً * الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً".
أيها الناس، اتقوا الله فإن تقوى الله غُنْم، وإن أكيس الناس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، واكتسب من نور الله نورا لظلمة القبر، وليخش عبد أن يحشره الله أعمى، وقد كان بصيرا، وقد يكفي الحكيم جوامع الكلام، والأصم ينادي من مكان بعيد، واعلموا أن من كان الله معه لم يخف شيئا، ومن كان الله عليه فمن يرجو بعده.
- ما من عامل يعمل عملا إلا كساه الله رداء عمله.
- إن المؤمن في خمسة أنواع من الخوف: أحدها من قبل الله تعالى أن يأخذ منه الإيمان، والثاني من قبل الحفظة أن يكتبوا عليه ما يفتضح به يوم القيامة، والثالث من قبل الشيطان أن يبطل عمله، والرابع من قبل ملك الموت أن يأخذه في غفلة بغتة، والخامس من قبل الدنيا أن يغتر بها وتشغله عن الآخرة.
- من ترك الدنيا أحبه الله تعالى ومن ترك الذنوب أحبه الملائكة وأحبه المسلمون.
- وجدت حلاوة العبادة في أربعة أشياء؛ أولها في أداء فرائض الله والثاني في اجتناب محارم الله والثالث في الأمر بالمعروف ابتغاء ثواب الله والرابع في النهي عن المنكر اتقاء غضب الله.
- أربعة ظاهرهن فضيلة وباطنهن فريضة مخالطة الصالحين فضيلة والاقتداء بهم فريضة وتلاوة القرآن فضيلة والعمل به فريضة وزيارة القبور فضيلة والاستعداد لها فريضة وعيادة المريض فضيلة.
- يكفيك من الحاسد أنه يُغَم وقت سرورك.
- يزع الله بالسلطان أكثر مما يزع بالقرآن.
- أنتم في حاجة إلى إمام فعّال، أحوج منكم إلى إمام قوّال.
- جدّوا ولا تغفلوا فإنه لا يغفل عنكم.
- من ترك الدنيا أحبه الله، ومن ترك الذنوب أحبته الملائكة، ومن حسم الطمع عن المسلمين أحبه المسلمون.
- خير العباد من عصم واعتصم بالله.. ونظر إلى قبر فبكى وقال عنه: أول منازل الآخرة منازل الدنيا.
- إنَّ لكل شيء آفة.. ولكل نعمة عاهة.. وإن آفة هذا الدِّين وعاهة هذه النعمة عَيَّابُونَ طَعَّانُون.. يُرُونَكم ما تحبون.. ويُسِرُّون ما تكرهون.. طَغَام مثلُ النعام يتبعون أول ناعق.
- ما يَزَعُ الله بالسلطان أكْثَرُ مما يَزَعُ بالقرآن.
- الْهَدِيَّةُ من العامل إذا عُزل مثلُها منه إذا عمل.
- خيرُ العباد مَنْ عَصَم واعتصم بكتاب الله تعالى.. ونظر إلى قبر فبكى.. وقَالَ: هو أولُ منازلِ الآخرة وآخر منازل الدنيا.. فمن شُدِّد عليه فما بَعْده أشد.. ومن هُوِّن عليه فما بعده أهون.
- أنتم إلى إمام فَعَّال أحْوَجُ منكم إلى إمام قَوَّال - قَالَه يوم صَعِدَ المنبر فأُرْتِجَ عليه.
- وقَالَ يوم حوصر: لأن أقْتَلَ قبل الدماء أحب إلى من أقتل بعد الدماء.
- هم الدنيا ظلمة في القلب، وهم الآخرة نور في القلب.
- وآخر منازل الدنيا.. فمن شُدِّد عليه فما بَعْده أشد.. ومن هُوِّن عليه فما بعده أهون..
- وقَالَ يوم حوصر: لأن أقْتَلَ قبل الدماء أحب إلى من أقتل بعد الدماء.
- قال عثمان بن عفان رضي الله عنه وهو على فراش الموت حين طعنه الغادرون والدماء تسيل على لحيته: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، اللهم إني أستعذيك وأستعينك على جميع أموري وأسألك الصبر على بليتي.
- ولما استشهد فتشوا خزائنه فوجدوا فيها صندوقا مقفلا. ففتحوه فوجدوا فيه ورقة مكتوبا عليها هذه وصية عثمان "بسم الله الرحمن الرحيم. عثمان بن عفان يشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله وأن الجنة حق. وأن الله يبعث من في القبور ليوم لا ريب فيه إن الله لا يخلف الميعاد. عليها يحيا وعليها يموت وعليها يبعث إن شاء الله".
- وقال في خطابه حينما تسلَّم الخلافة: أيها الناس، إنّ الدنيا طويت على الغرور، فلا تغُرَّنكم الحياة الدنيا، ولا يغُرَّنكم بالله الغَرور، ارموا بالدنيا حيث رمى الله بها، واطلبوا الآخرة، فإن الله قد ضرب للدنيا مثلاً، فقال:
وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِراً * الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً".
أيها الناس، اتقوا الله فإن تقوى الله غُنْم، وإن أكيس الناس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، واكتسب من نور الله نورا لظلمة القبر، وليخش عبد أن يحشره الله أعمى، وقد كان بصيرا، وقد يكفي الحكيم جوامع الكلام، والأصم ينادي من مكان بعيد، واعلموا أن من كان الله معه لم يخف شيئا، ومن كان الله عليه فمن يرجو بعده.
- ما من عامل يعمل عملا إلا كساه الله رداء عمله.
- إن المؤمن في خمسة أنواع من الخوف: أحدها من قبل الله تعالى أن يأخذ منه الإيمان، والثاني من قبل الحفظة أن يكتبوا عليه ما يفتضح به يوم القيامة، والثالث من قبل الشيطان أن يبطل عمله، والرابع من قبل ملك الموت أن يأخذه في غفلة بغتة، والخامس من قبل الدنيا أن يغتر بها وتشغله عن الآخرة.
تعليقات
إرسال تعليق