يسعى كثير من الأشخاص إلى إتباع الحميات الغذائية المرهقة أو القيام بعمليات جراحية للشفط أو تصغير المعدة أو غيرها، من اجل التخلص من مشاكل الوزن الزائد.
وقد ساعدت تقنية جديدة قوامها قرص يبتلع فيتحول في الأمعاء إلى كرة منفوخة بالهواء، عددا من أصحاب الوزن الزائد على تخفيض 7% من وزنهم، بحسب ما أظهرت تجربة سريرية أعلنت نتائجها في الولايات المتحدة.
وقال المشرف على الدراسة، الطبيب شيلبي سوليفان، المسؤول في كلية الطب في جامعة واشنطن في سانت لويس: "ساعدت هذه الطريقة أصحاب الوزن الزائد على تخفيض وزنهم بوتيرة تعادل ضعف ما يمكن تحقيقه من خلال تغيير نمط الحياة".
وشارك في هذه التجارب 347 شخصا في الولايات المتحدة، كان مؤشر كتلة الجسم لديهم يراوح بين 30 و40، علما أن المؤشر المثالي يراوح بين 18,5 و25.
وابتلع نصف المشاركين قرصا واحدا كل 3 أسابيع، ويحتوي القرص على كرة تنفخ بغاز الآزوت (نيتروجين)، أما النصف الباقي فقد ابتعلوا أقراصا لا كرات فيها.
واستغرقت مدة الدراسة 6 أشهر، تبين على إثرها أن معدل فقدان الوزن بين من تناولوا أقراص الكرات التي تصممها شركة "اوبالون" الأمريكية بلغ 6.81%، مقارنة بنسبة 3.59% في المجموعة الأخرى.
ولم تعط بعد الوكالة الأمريكية للأغذية والأدوية "أف دي أيه" الضوء الأخضر لبيع هذا العقار في الولايات المتحدة، لكنه يباع في الاتحاد الأوروبي والمكسيك والشرق الأدنى.
وقد ساعدت تقنية جديدة قوامها قرص يبتلع فيتحول في الأمعاء إلى كرة منفوخة بالهواء، عددا من أصحاب الوزن الزائد على تخفيض 7% من وزنهم، بحسب ما أظهرت تجربة سريرية أعلنت نتائجها في الولايات المتحدة.
وقال المشرف على الدراسة، الطبيب شيلبي سوليفان، المسؤول في كلية الطب في جامعة واشنطن في سانت لويس: "ساعدت هذه الطريقة أصحاب الوزن الزائد على تخفيض وزنهم بوتيرة تعادل ضعف ما يمكن تحقيقه من خلال تغيير نمط الحياة".
وشارك في هذه التجارب 347 شخصا في الولايات المتحدة، كان مؤشر كتلة الجسم لديهم يراوح بين 30 و40، علما أن المؤشر المثالي يراوح بين 18,5 و25.
وابتلع نصف المشاركين قرصا واحدا كل 3 أسابيع، ويحتوي القرص على كرة تنفخ بغاز الآزوت (نيتروجين)، أما النصف الباقي فقد ابتعلوا أقراصا لا كرات فيها.
واستغرقت مدة الدراسة 6 أشهر، تبين على إثرها أن معدل فقدان الوزن بين من تناولوا أقراص الكرات التي تصممها شركة "اوبالون" الأمريكية بلغ 6.81%، مقارنة بنسبة 3.59% في المجموعة الأخرى.
ولم تعط بعد الوكالة الأمريكية للأغذية والأدوية "أف دي أيه" الضوء الأخضر لبيع هذا العقار في الولايات المتحدة، لكنه يباع في الاتحاد الأوروبي والمكسيك والشرق الأدنى.
تعليقات
إرسال تعليق