عندما يريد الطفل الحصول على وجبات خفيفة، يجب على الأم أن تكون مستعدة لتقديم حل سريع وصحي؛ فالوجبات الخفيفة هي هواية معظم الأطفال وهي ليست بالضرورة أمرا سيئا.
فالوجبات الخفيفة يمكن أن تساعد الطفل على الحد من جوعه خلال النهار وتزوده بالطاقة والتغذية اللازمتين، إلا أن نوعية هذه الوجبات أمر مهم وهي المفتاح لتزويد الطفل بالطاقة والمواد الغذائية اللازمة لصحته ونموه.
وهذه نصائح متنوعة تتيح توفير الفائدة اللازمة لطفلك ولصحته:
احتفظي بالوجبات السريعة خارج المنزل؛ فالطفل لن يثير صخبا وضجة حول تناول الحلوى، في حال لم تبقيها في متناول اليد وأمام ناظريه، وبدلا من ذلك ضعي أمامه خيارا أفضل وأكثر صحية وأطعميه عندما يطلب شيئا.
اختاري الحبوب؛ فالوجبات الخفيفة المصنوعة من الحبوب الكاملة مثل المعجنات أو رقائق التورتيلا والكعك الغني بالألياف المصنع من القمح تزود الطفل بالطاقة وتمنحه القوة لحين موعد الوجبة الرئيسية.
امزجي ونوعي، وقدمي لطفلك مثلا حبات الجزر الصغيرة أو أي نوع آخر من الخضراوات التي تؤكل نيئة واجعليه يستمتع بتغميسها مع الصلصة المعدة خصيصا من اللبن قليل الدسم، والفواكه الطازجة واجعليه يقبل على تناول الكرفس والتفاح أو الموز مع زبدة الفول السوداني مثلا، فهي شهية.
وسعي قائمة الطعام، وقدمي لطفلك أصنافا مختلفة من تلك التي اعتاد على تناولها، مستعينة بالفواكه الشهية مثل الأناناس والتوت البري والفلفل الأحمر والمانجا والمكسرات وحبيبات فول الصويا المحمصة، فهي مفيدة جدا.
أعيدي تقييم وجبة الإفطار، فالعديد من الأصناف التي تقدم على مائدة الإفطار؛ مثل الأطعمة ذات السكر المنخفض والحبوب الكاملة والخبز المحمص من الحبوب الكاملة، أغذية تصلح لأن تكون وجبات خفيفة في المساء أو بعد الظهر، لذا استخدميها كوجبات خفيفة لطفلك مثلا بعد المدرسة.
إضافة الحلاوة؛ فالوجبات الصحية للأطفال قد تحرمه من متعة تناول الحلويات، ولتعويض ذلك قدمي له حلوى خفيفة خالية من الدهون؛ مثل البودنغ أو الكاسترد أو استخدمي الحليب منزوع الدسم لإعداد أطباق شهية يفضلها من صنعك.
أدخلي المتعة على الوجبات الخفيفة، من خلال استخدام قطع الكعك لصنع أشكال مستخدمة معها شرائح الجبنة قليلة الدسم وخبز التورتيلا المصنع من الحبوب الكاملة. واصنعي مع طفلك برجا من قطع البسكويت المصنوعة من القمح والحبوب الكاملة، واستخدمي العيدان الخشبية الخاصة بالكباب لعدة أصناف متعددة من الفواكه الملونة بصف واحد، أو حتى اصنعي وجوها مضحكة على طبق باستخدام قطع الفواكه.
عززي الاستقلالية لطفلك بالوجبات التي يختارها، مع إبقاء الخيارات المتاحة صحية من خلال ترك مجموعة جاهزة في الثلاجة من الخضراوات الطازجة ومعدة في طبق، تاركة قطعا من الفواكه متاحة أمامه، أو ضعي له عبوات الحبوب الكاملة المعلبة وعلب العصير الطازجة في مكان يسهل الوصول إليه حتى يلتقط منها ما يشاء عندما يجوع.
تفقدي لوائح التغذية على الأطعمة التي تنتقينها لطفلك، فالأطعمة التي تسوق باعتبارها قليلة الدسم أو خالية من الدهون قد تكون مرتفعة بسعراتها الحرارية، كما أن الأطعمة التي يعلن عنها أنها خالية من الكوليسترول، قد تكون مليئة بالدهون المشبعة والسكريات، لذا تفقدي لوائح التغذية التي تكون على الأطعمة التي تختارينها بعناية، لتختاري المناسب منها لطفلك.
حددي موقع تناول الوجبات الخفيفة لطفلك، وقيدي مكان تناولها في المطبخ، وبهذا توفرين على طفلك تناول الكثير من السعرات الحرارية التي لا تحصى عبر الأكل الطائش أمام التلفاز.
فإذا احتاج طفلك لوجبة خفيفة، اعرضي عليه تناول شطيرة من الجبن، أو علبة من اللبن، أو حتى عصيّ الكعك المصنعة من الحبوب الكاملة في المطبخ.
فالوجبات الخفيفة يمكن أن تساعد الطفل على الحد من جوعه خلال النهار وتزوده بالطاقة والتغذية اللازمتين، إلا أن نوعية هذه الوجبات أمر مهم وهي المفتاح لتزويد الطفل بالطاقة والمواد الغذائية اللازمة لصحته ونموه.
وهذه نصائح متنوعة تتيح توفير الفائدة اللازمة لطفلك ولصحته:
احتفظي بالوجبات السريعة خارج المنزل؛ فالطفل لن يثير صخبا وضجة حول تناول الحلوى، في حال لم تبقيها في متناول اليد وأمام ناظريه، وبدلا من ذلك ضعي أمامه خيارا أفضل وأكثر صحية وأطعميه عندما يطلب شيئا.
اختاري الحبوب؛ فالوجبات الخفيفة المصنوعة من الحبوب الكاملة مثل المعجنات أو رقائق التورتيلا والكعك الغني بالألياف المصنع من القمح تزود الطفل بالطاقة وتمنحه القوة لحين موعد الوجبة الرئيسية.
امزجي ونوعي، وقدمي لطفلك مثلا حبات الجزر الصغيرة أو أي نوع آخر من الخضراوات التي تؤكل نيئة واجعليه يستمتع بتغميسها مع الصلصة المعدة خصيصا من اللبن قليل الدسم، والفواكه الطازجة واجعليه يقبل على تناول الكرفس والتفاح أو الموز مع زبدة الفول السوداني مثلا، فهي شهية.
وسعي قائمة الطعام، وقدمي لطفلك أصنافا مختلفة من تلك التي اعتاد على تناولها، مستعينة بالفواكه الشهية مثل الأناناس والتوت البري والفلفل الأحمر والمانجا والمكسرات وحبيبات فول الصويا المحمصة، فهي مفيدة جدا.
أعيدي تقييم وجبة الإفطار، فالعديد من الأصناف التي تقدم على مائدة الإفطار؛ مثل الأطعمة ذات السكر المنخفض والحبوب الكاملة والخبز المحمص من الحبوب الكاملة، أغذية تصلح لأن تكون وجبات خفيفة في المساء أو بعد الظهر، لذا استخدميها كوجبات خفيفة لطفلك مثلا بعد المدرسة.
إضافة الحلاوة؛ فالوجبات الصحية للأطفال قد تحرمه من متعة تناول الحلويات، ولتعويض ذلك قدمي له حلوى خفيفة خالية من الدهون؛ مثل البودنغ أو الكاسترد أو استخدمي الحليب منزوع الدسم لإعداد أطباق شهية يفضلها من صنعك.
أدخلي المتعة على الوجبات الخفيفة، من خلال استخدام قطع الكعك لصنع أشكال مستخدمة معها شرائح الجبنة قليلة الدسم وخبز التورتيلا المصنع من الحبوب الكاملة. واصنعي مع طفلك برجا من قطع البسكويت المصنوعة من القمح والحبوب الكاملة، واستخدمي العيدان الخشبية الخاصة بالكباب لعدة أصناف متعددة من الفواكه الملونة بصف واحد، أو حتى اصنعي وجوها مضحكة على طبق باستخدام قطع الفواكه.
عززي الاستقلالية لطفلك بالوجبات التي يختارها، مع إبقاء الخيارات المتاحة صحية من خلال ترك مجموعة جاهزة في الثلاجة من الخضراوات الطازجة ومعدة في طبق، تاركة قطعا من الفواكه متاحة أمامه، أو ضعي له عبوات الحبوب الكاملة المعلبة وعلب العصير الطازجة في مكان يسهل الوصول إليه حتى يلتقط منها ما يشاء عندما يجوع.
تفقدي لوائح التغذية على الأطعمة التي تنتقينها لطفلك، فالأطعمة التي تسوق باعتبارها قليلة الدسم أو خالية من الدهون قد تكون مرتفعة بسعراتها الحرارية، كما أن الأطعمة التي يعلن عنها أنها خالية من الكوليسترول، قد تكون مليئة بالدهون المشبعة والسكريات، لذا تفقدي لوائح التغذية التي تكون على الأطعمة التي تختارينها بعناية، لتختاري المناسب منها لطفلك.
حددي موقع تناول الوجبات الخفيفة لطفلك، وقيدي مكان تناولها في المطبخ، وبهذا توفرين على طفلك تناول الكثير من السعرات الحرارية التي لا تحصى عبر الأكل الطائش أمام التلفاز.
فإذا احتاج طفلك لوجبة خفيفة، اعرضي عليه تناول شطيرة من الجبن، أو علبة من اللبن، أو حتى عصيّ الكعك المصنعة من الحبوب الكاملة في المطبخ.
عن موقع:
.mayoclinic
تعليقات
إرسال تعليق