الرواية الأولى:
هذه الرواية هي شائعة بين الطبقات الشعبية، تؤكد أن هذه الجملة وراءها قصة فتاة غدرت حبيبها الذي كان يكن لها كل الحب.
هذا الشاب هو ثري ايطالي، عاش في القرن الثامن عشر، كان يحب فتاة فقيرة من عائلة فقيرة، إلا أن أهله رفضوا زواجه منها وكثرت الضغوط عليهما ليقررا في النهاية أن لا يفرقهما إلا الموت.
فقرر الشابان أن ينتحرا معا برمي نفسيهما من صخرة عالية، وحين ذهبا إلى الصخرة أقدم الشاب على رمي نفسه، وحين رأت الفتاة قوة السقطة، تراجعت عن رمي نفسها.
الرواية الثانية:
يقال أنه من أحد أهم مبادئ الحرب والتي كان يستخدمها الجنود في حال وجود أي خطر هي تأمين مكان آمن للنساء، خوفا من تعرضهن للأذى فجاءت الجملة النساء أولا.
الرواية الثالثة:
هذه العبارة كانت تقال "النساء والأطفال أولا"، وذلك اثر نداء قبطان السفينة الغارقة تايتنك، الذي ظل يردد هذه العبارة من أجل نقل النساء والأطفال إلى قوارب الإنقاذ أولا قبل الرجال.
تعليقات
إرسال تعليق