تعرف المرأة أن دورها في المجتمع لم يعد ثانوياً بل هو دور أساسي، لكنها تعرف أيضاً أنها كي تنجح في القيام به تحتاج إلى أدوات وإمكانات. فماذا تحتاج المرأة لتنجح؟.
فاتن عزام (استشارية ومدربة إعلامية) ترى أن نجاح المرأة في مجتمعنا يغدو أكثر فعالية لو اقتنع شريكها في الحياة بقدراتها ونجاحاتها وفقا لموقع أنا زهرة.
ومن رأي ميشلين شيحا (مديرة مبيعات) أن المرأة عليها أن تملك رؤية واضحة وواقعية للأمور، وأن تتعامل مع شكوكها حول قدراتها على أنها أمر طبيعي ومطلوب، وتصر على صقلها وتقوية دفاعاتها تجاه الإخفاقات حتى تتمكن من تجاوزها. فالناس لا يعترفون بامرأة غير جادة، لذا عليها أن تثبت جديتها وجدارتها في الحصول على حق الاعتراف بها، بالممارسة والاجتهاد واكتساب الخبرات والمعرفة.
والشعور بالأمان هو الذي يفتح آفاق النجاح أمام المرأة، في رأي رانيا المغربي (مديرة معرض مجوهرات).
وتقول تانوشري بيسي (موظفة إدارية)، إن المرأة حتى تنجح يجب أن تستخدم عقلها وحكمتها وتقدر ذاتها، لكي ينسحب هذا التقدير على كل من يلتقي بها أو من يعمل معها، فتبرز وتنجح وتكسب الاحترام.
وترى الصحافية أليس هاين، أن تتمسك المرأة بفكرة أنها قادرة على فعل ما تريد وأن تكون سيدة قرارها. فتحسن تحديد الطريق الذي تود أن تسير فيه، وتؤمن بنفسها وتطلعاتها وقدرتها على تحقيق هدفها.
وتعلن هند الضنحاني (إماراتية، محاسبة) دون تردد أن المرأة في حاجة إلى دعم الرجل والأسرة والمجتمع، وأن تعيش حالة تنافس دائم مع نفسها ومع الآخرين، مع مواكبة التطور العلمي والتكنولوجي.
ومن رأي يسرى حمدي(مديرة أعمال ومصممة أزياء) أنه إذا كانت المرأة أسيرة الخوف، فهي لن تحقق إنجازاً جيداً في الحياة.
وتؤكد كريشنا ديلوريتاس (مساعدة تنفيذية)، أن المرأة لا تحتاج إلى دعم الرجل حتى تنجح. فمن رأيها أنه في الغالب يكون الرجل هو العائق الذي يحول دون تقدمها، لذا ترى أن نجاح المرأة مرتبط ً بثقتها بنفسها وبدقة اختيارها لما تريد أن تفعل، وببعد نظرها وتصويبها الحكيم نحو مستقبل تكون فيه سيدة إنجازاتها مهما كانت تلك الإنجازات.
وتشير أحلام اللمكي (ناشطة نسائية إماراتية) إلى أن نجاح المرأة يقوم على شقين: الأول يرتبط بالبيئة الداعمة، أي السياسات الحكومية والمحيط المباشر للمرأة أي الأسرة والأهل. والثاني، يرتبط بقدراتها وخبراتها في أي مجال تدخله، وهذا ما يتطلب منها ثقة بنفسها وحرصاً على التعلم والتطور المستمر حتى تواكب المتغيرات المتسارعة في أي قطاع. وللقوانين والتشريعات دور هام في تمكين المرأة ونجاحها.
ويتحدث المحامي والمستشار القانوني زايد الشحي عن عوامل نجاح المرأة، فيشير إلى أنها النصف الأكثر أهمية في المجتمع، ومقومات نجاح أي إنسان رجلاً كان أم امرأة، هي تنظيم الوقت والإعداد المسبق، بوضع الخطط والبرامج وتحديد الإطار الزمني لضمان تنفيذ الأهداف المنشودة على النحو الأمثل. وأنه يجب عليها القيام بدورها المحوري في الأسرة والمجتمع، وأن تكون حريصة على اكتساب الخبرات والمؤهلات لتنمية قدراتها ومهاراتها، وعلى المجتمع أن يدعمها في ذلك. وأن تكون هي على دراية وعلم بمقوماتها ومواهبها وقدراتها، وأن تبحث داخل نفسها عن المجال الذي تستطيع أن تبدع فيه وتثبت كفاءتها، من دون أن تنسى أن أنوثتها ميزة ونعمة.
فاتن عزام (استشارية ومدربة إعلامية) ترى أن نجاح المرأة في مجتمعنا يغدو أكثر فعالية لو اقتنع شريكها في الحياة بقدراتها ونجاحاتها وفقا لموقع أنا زهرة.
ومن رأي ميشلين شيحا (مديرة مبيعات) أن المرأة عليها أن تملك رؤية واضحة وواقعية للأمور، وأن تتعامل مع شكوكها حول قدراتها على أنها أمر طبيعي ومطلوب، وتصر على صقلها وتقوية دفاعاتها تجاه الإخفاقات حتى تتمكن من تجاوزها. فالناس لا يعترفون بامرأة غير جادة، لذا عليها أن تثبت جديتها وجدارتها في الحصول على حق الاعتراف بها، بالممارسة والاجتهاد واكتساب الخبرات والمعرفة.
والشعور بالأمان هو الذي يفتح آفاق النجاح أمام المرأة، في رأي رانيا المغربي (مديرة معرض مجوهرات).
وتقول تانوشري بيسي (موظفة إدارية)، إن المرأة حتى تنجح يجب أن تستخدم عقلها وحكمتها وتقدر ذاتها، لكي ينسحب هذا التقدير على كل من يلتقي بها أو من يعمل معها، فتبرز وتنجح وتكسب الاحترام.
وترى الصحافية أليس هاين، أن تتمسك المرأة بفكرة أنها قادرة على فعل ما تريد وأن تكون سيدة قرارها. فتحسن تحديد الطريق الذي تود أن تسير فيه، وتؤمن بنفسها وتطلعاتها وقدرتها على تحقيق هدفها.
وتعلن هند الضنحاني (إماراتية، محاسبة) دون تردد أن المرأة في حاجة إلى دعم الرجل والأسرة والمجتمع، وأن تعيش حالة تنافس دائم مع نفسها ومع الآخرين، مع مواكبة التطور العلمي والتكنولوجي.
ومن رأي يسرى حمدي(مديرة أعمال ومصممة أزياء) أنه إذا كانت المرأة أسيرة الخوف، فهي لن تحقق إنجازاً جيداً في الحياة.
وتؤكد كريشنا ديلوريتاس (مساعدة تنفيذية)، أن المرأة لا تحتاج إلى دعم الرجل حتى تنجح. فمن رأيها أنه في الغالب يكون الرجل هو العائق الذي يحول دون تقدمها، لذا ترى أن نجاح المرأة مرتبط ً بثقتها بنفسها وبدقة اختيارها لما تريد أن تفعل، وببعد نظرها وتصويبها الحكيم نحو مستقبل تكون فيه سيدة إنجازاتها مهما كانت تلك الإنجازات.
وتشير أحلام اللمكي (ناشطة نسائية إماراتية) إلى أن نجاح المرأة يقوم على شقين: الأول يرتبط بالبيئة الداعمة، أي السياسات الحكومية والمحيط المباشر للمرأة أي الأسرة والأهل. والثاني، يرتبط بقدراتها وخبراتها في أي مجال تدخله، وهذا ما يتطلب منها ثقة بنفسها وحرصاً على التعلم والتطور المستمر حتى تواكب المتغيرات المتسارعة في أي قطاع. وللقوانين والتشريعات دور هام في تمكين المرأة ونجاحها.
ويتحدث المحامي والمستشار القانوني زايد الشحي عن عوامل نجاح المرأة، فيشير إلى أنها النصف الأكثر أهمية في المجتمع، ومقومات نجاح أي إنسان رجلاً كان أم امرأة، هي تنظيم الوقت والإعداد المسبق، بوضع الخطط والبرامج وتحديد الإطار الزمني لضمان تنفيذ الأهداف المنشودة على النحو الأمثل. وأنه يجب عليها القيام بدورها المحوري في الأسرة والمجتمع، وأن تكون حريصة على اكتساب الخبرات والمؤهلات لتنمية قدراتها ومهاراتها، وعلى المجتمع أن يدعمها في ذلك. وأن تكون هي على دراية وعلم بمقوماتها ومواهبها وقدراتها، وأن تبحث داخل نفسها عن المجال الذي تستطيع أن تبدع فيه وتثبت كفاءتها، من دون أن تنسى أن أنوثتها ميزة ونعمة.
تعليقات
إرسال تعليق