أصبحت الملونات الغذائية شائعة جداً حتى في الوجبات التي نعتقد بأنها صحية كحبوب الإفطار وغيرها، لذا يتوجب لفت الانتباه حول مخاطر هذه المواد.
ممكن أن تسبب السرطان
تعتبر هذه المواد أحد مسببات السرطان حيث تؤثر على التوازن الهرموني في الجسم، وجميعنا نعلم تأثير تغيرات مستويات هرمون الاستروجين على سرطان الثدي.
تسبب اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة
أظهرت دراسات عديدة ارتباطاً كبيراً بين اضطراب نقص الانتباه عند الأطفال والأطعمة المصنعة التي تكون عادة غنية بهذه الملونات، فقد قامت دراسة أسترالية باستقصاء حول 200 طفل ظهر لديهم ارتفاعاً كبيراً في نسبة تعرضهم لهذا الاضطراب مع ازدياد كمية الملونات التي يتناولونها.
قد تكون مستخرجة من البترول
كانت تستخرج سابقاً من قطران الفحم، أما الآن فيتم استخلاصها من الوقود غير المكرر وهو أحد مستخلصات البترول، ونجد أيضاً هذه المواد في العديد من المشروبات الشائعة والعصائر المصنعة ومشروبات الطاقة بشكل خاص.
تسبب أمراض الحساسية وتسبب الامراض الجينية والسرطان وينصح بالتثبت من هذه الملونات وصلاحيتها وطرق تحليلها ومعرفة كميتها في الأغذية التي أضيفت لها لأن تناول جرعات وبمعدلات أعلى من المسموح به يؤدي الى تراكم هذه المواد في جسم الانسان وقد تحدث بعض الاضرار الصحية.
تقلبات ميزاجية وأمراض سلوكية
كشفت دراسة بريطانية أن المضافات الغذائية المستخدمة في الأطعمة والمشروبات المخصصة للاطفال تسبب إصابتهم بتقلبات ميزاجية ونوبات غضب وتغيرات سلوكية حادة ناتجة عن المواد الكيميائية المضافة الى السكر والبسكويت وأغذية الاطفال ووجد الباحثون خلال متابعتهم لحوالي 227 طفلا في سن الثالثة أنهم أصبحوا أقل تركيزا وتوترت أعصابهم بسرعة وأزعجوا الآخرين بتصرفاتهم وهم أقل قدرة على النوم عندما شربوا عصائر فاكهة تحتوي على الملونات وأشاروا الى أن أكثر من 200 صنف من أغذية ومشروبات الاطفال تحتوي على مادة أو أكثر من المضافات المشكوك بها وعلى ضوء هذه التجارب أصبح تشديد المراقبة على هذه المنتجات أمرا ضروريا حيث أن استخدام هذه المضافات بدون رقابة من شأنه أن يخلق مشاكل عديدة
ممكن أن تسبب السرطان
تعتبر هذه المواد أحد مسببات السرطان حيث تؤثر على التوازن الهرموني في الجسم، وجميعنا نعلم تأثير تغيرات مستويات هرمون الاستروجين على سرطان الثدي.
تسبب اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة
أظهرت دراسات عديدة ارتباطاً كبيراً بين اضطراب نقص الانتباه عند الأطفال والأطعمة المصنعة التي تكون عادة غنية بهذه الملونات، فقد قامت دراسة أسترالية باستقصاء حول 200 طفل ظهر لديهم ارتفاعاً كبيراً في نسبة تعرضهم لهذا الاضطراب مع ازدياد كمية الملونات التي يتناولونها.
قد تكون مستخرجة من البترول
كانت تستخرج سابقاً من قطران الفحم، أما الآن فيتم استخلاصها من الوقود غير المكرر وهو أحد مستخلصات البترول، ونجد أيضاً هذه المواد في العديد من المشروبات الشائعة والعصائر المصنعة ومشروبات الطاقة بشكل خاص.
تسبب أمراض الحساسية وتسبب الامراض الجينية والسرطان وينصح بالتثبت من هذه الملونات وصلاحيتها وطرق تحليلها ومعرفة كميتها في الأغذية التي أضيفت لها لأن تناول جرعات وبمعدلات أعلى من المسموح به يؤدي الى تراكم هذه المواد في جسم الانسان وقد تحدث بعض الاضرار الصحية.
تقلبات ميزاجية وأمراض سلوكية
كشفت دراسة بريطانية أن المضافات الغذائية المستخدمة في الأطعمة والمشروبات المخصصة للاطفال تسبب إصابتهم بتقلبات ميزاجية ونوبات غضب وتغيرات سلوكية حادة ناتجة عن المواد الكيميائية المضافة الى السكر والبسكويت وأغذية الاطفال ووجد الباحثون خلال متابعتهم لحوالي 227 طفلا في سن الثالثة أنهم أصبحوا أقل تركيزا وتوترت أعصابهم بسرعة وأزعجوا الآخرين بتصرفاتهم وهم أقل قدرة على النوم عندما شربوا عصائر فاكهة تحتوي على الملونات وأشاروا الى أن أكثر من 200 صنف من أغذية ومشروبات الاطفال تحتوي على مادة أو أكثر من المضافات المشكوك بها وعلى ضوء هذه التجارب أصبح تشديد المراقبة على هذه المنتجات أمرا ضروريا حيث أن استخدام هذه المضافات بدون رقابة من شأنه أن يخلق مشاكل عديدة
تعليقات
إرسال تعليق