تعرف تقرحات الفراش بأنها إصابات جلدية تنجم عن تعرض الجلد للضغط المستمر. وعادة ما تصيب هذه التقرحات الجلد الذي يغطي المناطق العظمية من الجسم، منها الكعبين والكاحلين والعصعص.
ويعد الأشخاص المصابون بحالات صحية تحد من قدرتهم على تغيير مواضعهم وتؤدي بهم إلى استخدام الكراسي المتحركة أو البقاء بالفراش الفئة الأكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة، هذا ما ذكره موقعا
www.mayoclinic.org و WebMD.
ويذكر أن التقرحات المذكورة تنشأ بسرعة، غير أن هناك العديد من الأساليب التي يمكن استخدامها للوقاية منها ومساعدتها على الالتئام.
الأعراض
تنقسم التقرحات المذكورة إلى ثلاث مراحل بناء على شدتها كما يلي:
المرحلة (1)
تتسم المرحلة (1) من هذه التقرحات بالأعراض التالية:
- عدم تشقق الجلد المصاب.
- ظهور الجلد المصاب باللون الأحمر لدى الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة.
- تغير لون الجلد لدى ذوي البشرة الغامقة.
- الألم في الجلد المصاب والنعومة، بالإضافة إلى الحرارة أو البرودة مقارنة بالجلد غير المصاب.
المرحلة (2)
تتسم هذه المرحلة بالأعراض التالية:
- تلف أو فقدان طبقة الجلد الخارجية وجزء من الطبقة الأسفل منها.
- القرحة تكون سطحية ومائلة إلى اللون الوردي أو الأحمر.
- ظهور القرحة كنقطة مليئة بالسوائل أو ممزقة.
المرحلة (3)
تتسم هذه المرحلة، والتي تكون القرحة خلالها عميقة،
بما يلي:
- فقدان الجلد، ما يؤدي إلى تعريض بعض الدهون.
- تبدو القرحة على شكل حفرة.
- امتداد القرحة إلى مناطق أخرى تحت الجلد السليم.
- ظهور قعر القرحة مائلا للون الأصفر نتيجة لاحتوائه على أنسجة
ميتة.
المرحلة (4)
والتي تتسم القرحة خلالها بفقدان أكبر للأنسجة:
- تعريض العضلات والعظام والأوتار في المنطقة المصابة.
- الاحتواء على أنسجة ميتة مائلة إلى اللون الأصفر أو الغامق.
- وصول التلف بشكل أكبر إلى أبعد من مكان القرحة الرئيسية تحت الأنسجة السليمة.
طرق العلاج
يتم علاج هذه التقرحات بواحد أو أكثر من الأساليب العلاجية التالية:
- التعقيم.
- وضع الضمادات الخاصة، والتي يقوم الطبيب باختيارها بناء على عوامل متعددة خاصة بالقرحة والمصاب.
- إزالة الأنسجة الميتة، وذلك بأساليب تتضمن ما يلي:
• الإنضار الجراحي، أي التخلص من الخلايا غير المرغوب بها جراحيا.
• الإنضار الإنزيمي وذلك عبر استخدام إنزيمات وضمادات خاصة تعمل على تحليل الأنسجة الميتة.
• الإنضار الميكانيكي.
كما ويجب أيضا التأكد من تعقيم المنطقة والتخفيف من ألم المصاب عبر الأدوية التي تتضمن المضادات الحيوية إن كان هناك التهاب. ويجب أيضا أن تكون حمية المصاب صحية ومتوازنة لتشجيع المنطقة المصابة على الشفاء.
فإن لم تنفع كل هذه الأساليب، يتم عندها اللجوء للعلاج الجراحي. وذلك ليس فقط لإزالة الأنسجة الميتة، ولكن لعلاج القرحة نفسها.
ويعد الأشخاص المصابون بحالات صحية تحد من قدرتهم على تغيير مواضعهم وتؤدي بهم إلى استخدام الكراسي المتحركة أو البقاء بالفراش الفئة الأكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة، هذا ما ذكره موقعا
www.mayoclinic.org و WebMD.
ويذكر أن التقرحات المذكورة تنشأ بسرعة، غير أن هناك العديد من الأساليب التي يمكن استخدامها للوقاية منها ومساعدتها على الالتئام.
الأعراض
تنقسم التقرحات المذكورة إلى ثلاث مراحل بناء على شدتها كما يلي:
المرحلة (1)
تتسم المرحلة (1) من هذه التقرحات بالأعراض التالية:
- عدم تشقق الجلد المصاب.
- ظهور الجلد المصاب باللون الأحمر لدى الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة.
- تغير لون الجلد لدى ذوي البشرة الغامقة.
- الألم في الجلد المصاب والنعومة، بالإضافة إلى الحرارة أو البرودة مقارنة بالجلد غير المصاب.
المرحلة (2)
تتسم هذه المرحلة بالأعراض التالية:
- تلف أو فقدان طبقة الجلد الخارجية وجزء من الطبقة الأسفل منها.
- القرحة تكون سطحية ومائلة إلى اللون الوردي أو الأحمر.
- ظهور القرحة كنقطة مليئة بالسوائل أو ممزقة.
المرحلة (3)
تتسم هذه المرحلة، والتي تكون القرحة خلالها عميقة،
بما يلي:
- فقدان الجلد، ما يؤدي إلى تعريض بعض الدهون.
- تبدو القرحة على شكل حفرة.
- امتداد القرحة إلى مناطق أخرى تحت الجلد السليم.
- ظهور قعر القرحة مائلا للون الأصفر نتيجة لاحتوائه على أنسجة
ميتة.
المرحلة (4)
والتي تتسم القرحة خلالها بفقدان أكبر للأنسجة:
- تعريض العضلات والعظام والأوتار في المنطقة المصابة.
- الاحتواء على أنسجة ميتة مائلة إلى اللون الأصفر أو الغامق.
- وصول التلف بشكل أكبر إلى أبعد من مكان القرحة الرئيسية تحت الأنسجة السليمة.
طرق العلاج
يتم علاج هذه التقرحات بواحد أو أكثر من الأساليب العلاجية التالية:
- التعقيم.
- وضع الضمادات الخاصة، والتي يقوم الطبيب باختيارها بناء على عوامل متعددة خاصة بالقرحة والمصاب.
- إزالة الأنسجة الميتة، وذلك بأساليب تتضمن ما يلي:
• الإنضار الجراحي، أي التخلص من الخلايا غير المرغوب بها جراحيا.
• الإنضار الإنزيمي وذلك عبر استخدام إنزيمات وضمادات خاصة تعمل على تحليل الأنسجة الميتة.
• الإنضار الميكانيكي.
كما ويجب أيضا التأكد من تعقيم المنطقة والتخفيف من ألم المصاب عبر الأدوية التي تتضمن المضادات الحيوية إن كان هناك التهاب. ويجب أيضا أن تكون حمية المصاب صحية ومتوازنة لتشجيع المنطقة المصابة على الشفاء.
فإن لم تنفع كل هذه الأساليب، يتم عندها اللجوء للعلاج الجراحي. وذلك ليس فقط لإزالة الأنسجة الميتة، ولكن لعلاج القرحة نفسها.
تعليقات
إرسال تعليق