الغد- من الحقائق التي يجب إدراكها أن أزمات الحياة المختلفة لم ولن يوجد لها مناعة، يمكن لأحد أن يمتلكها، فالجميع معرضون للأزمات على اختلاف أشكالها وقوتها؛ حيث يمر المرء بفترات يشعر بأن الأحداث التي تمر بحياته أصبحت فجأة خارجة على سيطرته، بحسب المدون فيشنو فيرتوس.
لكن عدم وجود مناعة ضد الأزمات لا يعني أنه لا يوجد لها أدوية مضادة، وهذه الأدوية المضادة قد تخفى على البعض، لذا رأيت أن نستعرضها عبر النقاط الآتية:
- الاقتناع بأن الوضع لن يكون أكثر سوءا: عندما ترى حلمك الذي لطالما سعيت لتحقيقه بدأ ينهار أمام عينيك، فلا بد وأنك ستشعر بأن هذا أسوأ ما حدث لك، وهنا عليك أن تقتنع بهذه الحقيقة. فالأمر بالفعل لن يكون أكثر سوءا من هذا، وبما أنك وصلت أدنى البئر، فاعلم أن الطريق الوحيد المتاح الآن هو الانطلاق للأعلى.
- تذكر الأزمات التي تخطيتها بنجاح من قبل: لقد سبق وأن تخطيت العديد من الأزمات من قبل، فهذه ليست أزمتك الأولى، قد تكون الأكثر شدة لكنها ليست الأولى، وأزماتك السابقة لم تكن غاية بالبساطة، فقد تسببت بإحباطك ولكن مع ذلك فقد تجاوزتها. تذكر تلك الأزمات واجعلها درجة في سلم صعودك متخطيا أزمتك الحالية.
- استعد للحصول على درس جديد من الحياة: يختبئ في داخل الأزمة التي تمر بك درس حياتي مهم، قد يحميك من أزمات مقبلة. استعد لاستقباله والتعلم منه فهذا الدرس سيضاف لخبراتك الحياتية التي ستفيدك لاحقا.
- النجاح الحقيقي يأتي بعد الفشل: ما يجب علينا جميعا أن نعيه أن الفشل ما هو إلا الأرض الخصبة التي ستنبت ثمرات النجاح من داخلها. فعندما تتعرف على الشيء الخطأ، سواء أكان علاقة أو عمل أو ما شابه، فهذا سينبئك بما هو صحيح. لذا فعندما تشعر بالفشل وتتلقى الدرس الحياتي من هذا الفشل استعد لحصد ثمرات النجاح المقبلة.
- غدا أجمل إن شاء الله: مهما بلغ سوء اليوم، مهما بلغت قسوة الأزمات، فإن شمس الغد ستشرق، وتجلي متاعب الليل الحالكة. ومع إشراقة شمس كل يوم فستتولد فرص جديدة يمكن لك الاستفادة منها ومن يعلم فقد تكون الفرص الجديدة أفضل بكثير من تلك الفرصة الضائعة.
- بداية السير على الطريق الصحيح: يخشى الكثيرون من التغييرات التي قد تصيب حياتهم ويحاولون منعها بشتى الوسائل، لذا فإن الأزمة التي تمر بها قد تكون ذلك النداء الذي أتى ليخبرك أن قبول التغيير قد حان وقته.
- بداية جديدة: هل سبق وأن فكرت بأنك تتمنى لو كان يوجد لديك زر يمنح لك الضغط عليه أن تبدأ من جديد أحد جوانب حياتك؟ اعلم بأن الأزمة التي وضعها القدر أمامك قد تكون ذلك الزر الذي تبحث عنه والذي يجعلك تبدأ من جديد بمجرد أن تتعافى منها.
لكن عدم وجود مناعة ضد الأزمات لا يعني أنه لا يوجد لها أدوية مضادة، وهذه الأدوية المضادة قد تخفى على البعض، لذا رأيت أن نستعرضها عبر النقاط الآتية:
- الاقتناع بأن الوضع لن يكون أكثر سوءا: عندما ترى حلمك الذي لطالما سعيت لتحقيقه بدأ ينهار أمام عينيك، فلا بد وأنك ستشعر بأن هذا أسوأ ما حدث لك، وهنا عليك أن تقتنع بهذه الحقيقة. فالأمر بالفعل لن يكون أكثر سوءا من هذا، وبما أنك وصلت أدنى البئر، فاعلم أن الطريق الوحيد المتاح الآن هو الانطلاق للأعلى.
- تذكر الأزمات التي تخطيتها بنجاح من قبل: لقد سبق وأن تخطيت العديد من الأزمات من قبل، فهذه ليست أزمتك الأولى، قد تكون الأكثر شدة لكنها ليست الأولى، وأزماتك السابقة لم تكن غاية بالبساطة، فقد تسببت بإحباطك ولكن مع ذلك فقد تجاوزتها. تذكر تلك الأزمات واجعلها درجة في سلم صعودك متخطيا أزمتك الحالية.
- استعد للحصول على درس جديد من الحياة: يختبئ في داخل الأزمة التي تمر بك درس حياتي مهم، قد يحميك من أزمات مقبلة. استعد لاستقباله والتعلم منه فهذا الدرس سيضاف لخبراتك الحياتية التي ستفيدك لاحقا.
- النجاح الحقيقي يأتي بعد الفشل: ما يجب علينا جميعا أن نعيه أن الفشل ما هو إلا الأرض الخصبة التي ستنبت ثمرات النجاح من داخلها. فعندما تتعرف على الشيء الخطأ، سواء أكان علاقة أو عمل أو ما شابه، فهذا سينبئك بما هو صحيح. لذا فعندما تشعر بالفشل وتتلقى الدرس الحياتي من هذا الفشل استعد لحصد ثمرات النجاح المقبلة.
- غدا أجمل إن شاء الله: مهما بلغ سوء اليوم، مهما بلغت قسوة الأزمات، فإن شمس الغد ستشرق، وتجلي متاعب الليل الحالكة. ومع إشراقة شمس كل يوم فستتولد فرص جديدة يمكن لك الاستفادة منها ومن يعلم فقد تكون الفرص الجديدة أفضل بكثير من تلك الفرصة الضائعة.
- بداية السير على الطريق الصحيح: يخشى الكثيرون من التغييرات التي قد تصيب حياتهم ويحاولون منعها بشتى الوسائل، لذا فإن الأزمة التي تمر بها قد تكون ذلك النداء الذي أتى ليخبرك أن قبول التغيير قد حان وقته.
- بداية جديدة: هل سبق وأن فكرت بأنك تتمنى لو كان يوجد لديك زر يمنح لك الضغط عليه أن تبدأ من جديد أحد جوانب حياتك؟ اعلم بأن الأزمة التي وضعها القدر أمامك قد تكون ذلك الزر الذي تبحث عنه والذي يجعلك تبدأ من جديد بمجرد أن تتعافى منها.
تعليقات
إرسال تعليق