نشرت صحيفة " "The Independent البريطانية دراسًة توضح فيه الأسباب الرئيسية وراء استحالة إزالة هذه الرسومات، حيث قالت أن جسم الانسان يتعامل مع الوشم على أنه إصابة، حيث يتوهم الجسم البشري أنه يتعرض لهجوم عندما يحاول أحدهم إزالته.
وبالرغم من أنه من الصعب جدًا ثبات أي شيء على جلد الإنسان، حيث يقوم الجسم بتجديد 40 ألفاً من خلايا الجلد في الساعة، أي حوالي بما يعادل مليون خلية في اليوم الكامل، إلا أن الوشم يختلف في هذه الحالة، حيث يتم رسم الأوشام عن طريق "الحقن" في الجلد لتمر من الطبقة الخارجية وصولًا إلى الطبقة الدموية. ويتم ذلك عن طريق الوخز بالإبر من أجل دفع الحبر إلى الداخل، تحديداً إلى ألياف وأعصاب طبقة الأدمة.
كيفية التخلص منه
بسبب وصول حبر الوشم إلى منطقة عميقة في الجلد، تظل الخلايا تحاربها بقوة لتدفعها خارجًا. وربما هذا يفسر السبب وراء عدم وضوح رسومات الوشم في بعض الأحيان، وتزداد بنسبة أكبر مع التعرض لضوء الشمس.
ومع التطور التكنولوجي وتقنيات الليزر أصبح يمكن إزالة الوشم من خلال جلسات الليزر، حيث يقوم بتكسير جزيئات الحبر إلى جزئيات أصغر. والجدير بالذكر أن الكثير من الأطباء حذروا من بعض الامراض الناتجة عن هذه التجربة بسبب تخلل الحبر لمنطقة عميقة جدًا لجسم الأنسان، إلا أن هذا الأمر أصبح منتشر جدًا في دول الغرب وصولًا إلى عالمنا العربي.
وبالرغم من أنه من الصعب جدًا ثبات أي شيء على جلد الإنسان، حيث يقوم الجسم بتجديد 40 ألفاً من خلايا الجلد في الساعة، أي حوالي بما يعادل مليون خلية في اليوم الكامل، إلا أن الوشم يختلف في هذه الحالة، حيث يتم رسم الأوشام عن طريق "الحقن" في الجلد لتمر من الطبقة الخارجية وصولًا إلى الطبقة الدموية. ويتم ذلك عن طريق الوخز بالإبر من أجل دفع الحبر إلى الداخل، تحديداً إلى ألياف وأعصاب طبقة الأدمة.
كيفية التخلص منه
بسبب وصول حبر الوشم إلى منطقة عميقة في الجلد، تظل الخلايا تحاربها بقوة لتدفعها خارجًا. وربما هذا يفسر السبب وراء عدم وضوح رسومات الوشم في بعض الأحيان، وتزداد بنسبة أكبر مع التعرض لضوء الشمس.
ومع التطور التكنولوجي وتقنيات الليزر أصبح يمكن إزالة الوشم من خلال جلسات الليزر، حيث يقوم بتكسير جزيئات الحبر إلى جزئيات أصغر. والجدير بالذكر أن الكثير من الأطباء حذروا من بعض الامراض الناتجة عن هذه التجربة بسبب تخلل الحبر لمنطقة عميقة جدًا لجسم الأنسان، إلا أن هذا الأمر أصبح منتشر جدًا في دول الغرب وصولًا إلى عالمنا العربي.
تعليقات
إرسال تعليق