سُئل الامام أحمد بن حنبل:
أين نجد العافيه؟
فرد قائلاً : تسعة أعشار العافية في التغافل عن الزلات ..
ثم قال : بل هي العافية كلها..”
التسَإمُح ليسَ مَكرمةً نُقدمُهَا للإخَريِن ... بِقدْر ما هِيَ وصْفَة لِراحَة القَلبِ نقدمُها لانفسُنا ..”
سئل أحد السلف كيف استقامت أحوالكم؟
فقال: كنا نأتي المستحبات كأنها واجبات ونترك المكروهات كأنها محرمات بهذا استقامت أحوالنا.”
قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: "عليكم بذكر الله؛ فإنَّه شفاء، وإيَّاكم وذكرَ الناس فإنه داء".
عش بقلب أبيض ونية حسَنة ولسان لا يقطر إلا خيراً
تعليقات
إرسال تعليق