عمل الصحافي نابليون هيل لعشرين سنة على تتبع 500 مليونير صنعوا أنفسهم بأنفسهم، ليخرج بكتاب "فكر تصبح غنياً"، وأعاد موقع business insider تجميع خلاصة الكتاب في أخطاء يقع فيها الفقراء، وتمنعهم من أن يصبحوا أغنياء، لخصها موقع الىن نيوز في 10 أسباب كالتالي:
السلبية
في النهاية الأمر يبدأ من الداخل، أن يؤمن إنسان بأنه ضحية العالم وأنه ضحية مؤامرة أو خدعة تتركه في فقره، يجعله لا يحرك ساكناً ليتغير، وبالتالي يظل فقيراً قابعاً في نقطة الصفر، في وقت يجري الإيجابيون بسرعة نحو الغنى، محركهم الطاقة الكبيرة التي حصلوا عليها من الإيمان بأنهم المسؤولون الأولون والأخيرون عن حياتهم.
لا هدف
لا أمل في الغنى لمن لا هدف له ولا طموح، لا يمكن لإنسان أن ينتقل إلى المرحلة الموالية دون أن يعرف وجهته. لهذا يركز نابليون على هذه النقطة، مشيرا إلى أهمية رؤية واضحة محددة وقابلة للقياس.
لا شغف
الهدف والرؤية الواضحان يجعلان العقل متشربا الحلم، الذي يسعى إليه الإنسان، يعيش كل لحظة وكل تفصيل. بدون حماس لن تقنعوا أحدا بفكرتكم. بدون حماس لن تجدوا الوقود الكافي للتقدم إلى الخطوة الموالية، وبالتالي لا أمل أبدا في الغنى دون شغف.
لا تطبيق
شهادات عليا لا تعني الثروة. إذا لم يتم تطبيق المعلومات التي في الرأس على أرض الواقع فلن يحدث تغيير يذكر. الذين صنعوا غناهم بأنفسهم لم يحتفلوا طويلا بشهاداتهم ويكتفوا بها، بل واصلوا تطوير أنفسهم في عالم متغير.
عقل متحجر
عقل غير مرن يعني عقلاً مصمماً لصناعة المزيد من الفقر. كونوا مختلفين، البسوا بشكل مختلف، فكرو بشكل مختلف، قدموا أنفسكم بشكل مختلف، وتعاملوا مع أناس جدد مختلفين، وقدموا أفكارا مختلفة وطرقا مختلفة لفعل الأشياء، هكذا تحصلون على فرص أكثر وتسرعون مسار عملكم وتنوعون سبل أرباحكم، ما يجعلكم على الطريق الصحيح نحو المال الوفير.
التأجيل
تأجيل الأعمال يعني تأجيل الغنى، وبقاء في الفقر، التأجيل يحرمكم من الكثير من الفرص، التي كانت ستكون القفزة المنتظرة منذ زمن.
يقول هيل: "معظمنا ينظر للحياة على أنها فشل، لأننا ننتظر 'اللحظة المناسبة' التي ستأتي ليتغير كل شيء نحو الأفضل، لكن هذه اللحظة لن تأتي. لا تنتظروا، اعملوا بالوسائل التي بين أيديكم الآن، ابدؤوا الآن !".
نفس قصير
يقول هيل: "الناس منطلقون ناجحون، لكنهم واصلون فاشلون"، يعرفون كيف يبدؤون ثم يقل حماسهم ويتوقفون، الناس ترى الحياة إما نجاحا أو فشلا، لكن في الحقيقة لا يوجد فشل، بل هو توقف عن المحاولة، حاولوا ثم حاولوا ثم حاولوا حتى ينجح الأمر. لا يهم تكرار الفشل، المهم أن تنجح في النهاية.
لا مغامرة
"لا فرق بين المبالغة في الاحتياط وعدم الاحتياط من حيث الخطر" يقول نابليون هيل، استثمروا بحكمة في مشاريع بمخاطر أعلى من المعتاد، غامروا ببعض المال أو المكانة أو الصورة أو المنصب، تحتاجون لتستثمروا أكثر من المعتاد لتربحوا أكثر من المعتاد، ومن أراد الوصول لشيء لم يصل له من قبل عليه أن يفعل شيئاً لم يفعله من قبل.
في المكان الخطأ
الإنسان ابن بيته. القاعدة تشمل حتى العلاقات. كونوا تلاميذ لأشخاص عظماء، اختاروا القرب منهم عبر العمل أو الحي أو أية وسيلة. رفقتهم معدية وسيكونون لكم المرشدين والمحفزين.
عمل مكروه
كيف يمكن أن تبدعوا في عمل تكرهونه؟ مع فريق تكرهونه ومدير تكرهونه؟ هذا يخالف القاعدتين 3 و9. القاعدة واضحة عند نابليون هيل "لن تنجحوا في ما لا تحبون"، ببساطة ووضوح واختصار، ولن تنجزوا المطلوب، فما بالكم ببناء الثروة التي تحلمون بها.
السلبية
في النهاية الأمر يبدأ من الداخل، أن يؤمن إنسان بأنه ضحية العالم وأنه ضحية مؤامرة أو خدعة تتركه في فقره، يجعله لا يحرك ساكناً ليتغير، وبالتالي يظل فقيراً قابعاً في نقطة الصفر، في وقت يجري الإيجابيون بسرعة نحو الغنى، محركهم الطاقة الكبيرة التي حصلوا عليها من الإيمان بأنهم المسؤولون الأولون والأخيرون عن حياتهم.
لا هدف
لا أمل في الغنى لمن لا هدف له ولا طموح، لا يمكن لإنسان أن ينتقل إلى المرحلة الموالية دون أن يعرف وجهته. لهذا يركز نابليون على هذه النقطة، مشيرا إلى أهمية رؤية واضحة محددة وقابلة للقياس.
لا شغف
الهدف والرؤية الواضحان يجعلان العقل متشربا الحلم، الذي يسعى إليه الإنسان، يعيش كل لحظة وكل تفصيل. بدون حماس لن تقنعوا أحدا بفكرتكم. بدون حماس لن تجدوا الوقود الكافي للتقدم إلى الخطوة الموالية، وبالتالي لا أمل أبدا في الغنى دون شغف.
لا تطبيق
شهادات عليا لا تعني الثروة. إذا لم يتم تطبيق المعلومات التي في الرأس على أرض الواقع فلن يحدث تغيير يذكر. الذين صنعوا غناهم بأنفسهم لم يحتفلوا طويلا بشهاداتهم ويكتفوا بها، بل واصلوا تطوير أنفسهم في عالم متغير.
عقل متحجر
عقل غير مرن يعني عقلاً مصمماً لصناعة المزيد من الفقر. كونوا مختلفين، البسوا بشكل مختلف، فكرو بشكل مختلف، قدموا أنفسكم بشكل مختلف، وتعاملوا مع أناس جدد مختلفين، وقدموا أفكارا مختلفة وطرقا مختلفة لفعل الأشياء، هكذا تحصلون على فرص أكثر وتسرعون مسار عملكم وتنوعون سبل أرباحكم، ما يجعلكم على الطريق الصحيح نحو المال الوفير.
التأجيل
تأجيل الأعمال يعني تأجيل الغنى، وبقاء في الفقر، التأجيل يحرمكم من الكثير من الفرص، التي كانت ستكون القفزة المنتظرة منذ زمن.
يقول هيل: "معظمنا ينظر للحياة على أنها فشل، لأننا ننتظر 'اللحظة المناسبة' التي ستأتي ليتغير كل شيء نحو الأفضل، لكن هذه اللحظة لن تأتي. لا تنتظروا، اعملوا بالوسائل التي بين أيديكم الآن، ابدؤوا الآن !".
نفس قصير
يقول هيل: "الناس منطلقون ناجحون، لكنهم واصلون فاشلون"، يعرفون كيف يبدؤون ثم يقل حماسهم ويتوقفون، الناس ترى الحياة إما نجاحا أو فشلا، لكن في الحقيقة لا يوجد فشل، بل هو توقف عن المحاولة، حاولوا ثم حاولوا ثم حاولوا حتى ينجح الأمر. لا يهم تكرار الفشل، المهم أن تنجح في النهاية.
لا مغامرة
"لا فرق بين المبالغة في الاحتياط وعدم الاحتياط من حيث الخطر" يقول نابليون هيل، استثمروا بحكمة في مشاريع بمخاطر أعلى من المعتاد، غامروا ببعض المال أو المكانة أو الصورة أو المنصب، تحتاجون لتستثمروا أكثر من المعتاد لتربحوا أكثر من المعتاد، ومن أراد الوصول لشيء لم يصل له من قبل عليه أن يفعل شيئاً لم يفعله من قبل.
في المكان الخطأ
الإنسان ابن بيته. القاعدة تشمل حتى العلاقات. كونوا تلاميذ لأشخاص عظماء، اختاروا القرب منهم عبر العمل أو الحي أو أية وسيلة. رفقتهم معدية وسيكونون لكم المرشدين والمحفزين.
عمل مكروه
كيف يمكن أن تبدعوا في عمل تكرهونه؟ مع فريق تكرهونه ومدير تكرهونه؟ هذا يخالف القاعدتين 3 و9. القاعدة واضحة عند نابليون هيل "لن تنجحوا في ما لا تحبون"، ببساطة ووضوح واختصار، ولن تنجزوا المطلوب، فما بالكم ببناء الثروة التي تحلمون بها.
تعليقات
إرسال تعليق