الرياض- الألم الذي يشعر به الأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي غالباً ما يكون فوق طاقة احتمالهم.
وقد يرغب أولئك الذين وجدوا أنفسهم في حرب ضروس ضد الصداع النصفي في الاهتمام بما يتناولونه من طعام وشراب فهناك من الأطعمة ما يمكن أن يسبب نوبات من الألم الشديد. وفيما يلي عدد من الأطعمة المسؤولة عن إثارة نوبات وألم الصداع النصفي:
• اللحوم المصنعة
بعض الناس يشعر بنوبة الصداع بعد فترة قصيرة من تناول طعام مكون من اللحوم المصنعة مثل النقانق ولحم البقر المعلب وغيرها من اللحوم وذلك لأن هذه اللحوم تحتوي على ما يعرف بمادة النتريت.
ومن المعروف أن مادة النتريت تعمل على إثارة نوبات الصداع النصفي ولكن لحسن الحظ يمكن شراء أطعمة خالية من النتريت والاستمتاع بها دون أن يعانوا من عواقب اللحوم السلبية. وفي حالة عدم العثور على لحوم خالية من النتريت فمن الحكمة في هذه الحالة تجنب منتجات اللحوم كلية.
• الجبن
بالنسبة لبعض الناس، من الصعب مقاومة الرغبة في تناول الجبن لكن بالنسبة لأولئك الذين يعانون من الصداع النصفي فانهم قد يجدوا انفسهم مضطرين للتخلي عن الجبن.
الجبن، خاصة القديمة، تحتوي على مادة التيرامين. وتعمل مادة التيرامين الطبيعية على قدح زناد الصداع النصفي لذلك يجب على الناس الحذر عندما يقررون التمتع بقليل من مكعبات أو شرائح الجبن.
ومن المرجح أنه كلما طال عمر الجبن كلما زادت كمية مادة التيرامين فيه. فاذا كنت من الذين يعانون من الصداع النصفي فعليك في مثل هذه الحالة تجنب الجبن القديم.
• الآيس كريم (البوظة)
من الشائع أن يتعرض الشخص لحالة تعرف بتجمد الدماغ عندما يلتهم الآيس كريم بسرعة. وفي العادة لا يستمر تجمد الدماغ أو صداع الايس كريم لأكثر من 60 ثانية ولكن في حالة المصابين بالصداع النصفي تستمر حالة الصداع والألم لساعات. وحتى تناول المشروبات الباردة بسرعة يسبب الألم لمرضى الصداع النصفي وللتغلب على هذا ينبغي لهم تناول الأطعمة والمشروبات الباردة ببطء.
• الموز
هذه الفاكهة بشكل خاص يمكن أن تثير نوبات الصداع النصفي بسبب مادة التيرامين الموجودة فيها. ومن الأفضل عند تقشير الموز تجنب ترك الألياف الخيطية على الثمرة لأنها تحتوي على كمية عالية من التيرامين.
على الرغم من أن ثمرة الموز تحتوي على كمية قليلة من التيرامين إلا إن الاقلال من الكمية المتناولة من هذه الفاكهة قد يجنبك نوبات الصداع النصفي.
• الشوكولاتة
الناس يحبون الشوكولاتة. لكن هل سيحبونها بنفس القدر إذا عرفوا أنها سبب الصداع النصفي الذي يعانون منه؟ مثل العديد من الأطعمة تحتوي الشوكولاتة على التيرامين وعلى كم من الأحماض الأمينية.
ليس معروفاً كمية الشوكولاتة التي تسبب الألم لكن بالتجربة يمكن للشخص معرفة ذلك وتناولها باعتدال منعاً للصداع النصفي والتمتع بطعمها الحلو دون عواقب.
• الخبز
يمكن أن يكون من الصعب بالنسبة لبعض الناس التخلي عن الخبز في طعامهم.
حتى الأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي قد لا يكونوا قادرين على مقاومة شطيرة أو الاستمتاع بقطعة من الخبز المحمص في إفطار الصباح. للأسف، هذا القرار ليس صائباً لأن مادة الكومارين الموجودة في الخميرة يمكن أن تؤدي إلى نوبة الصداع النصفي.
• الحمضيات
وينصح الجميع باحتواء نظامهم الغذائي على الفواكه كل يوم. بالنسبة لأولئك الذين يحبون الحمضيات أكثر من غيرها من الفاكهة ربما يجدوا أنهم غالبا ما يعانون من الصداع النصفي بعد تناول الفواكه، مثل البرتقال أوالكيوي أو الجريب فروت.
ويرجع ذلك إلى احتواء هذه الثمار على مادة الهستامين والتيرامين. قد يحاول الناس معرفة الكمية التي يتناولونها من هذه الفاكهة دون أن تسبب لهم الصداع ولكن قد يكون من الحكمة أيضاً التوقف كلية عن تناول الحمضيات.
• الفواكه المجففة
تشكل الفواكه المجففة وجبة خفيفة مفيدة خاصة عندما يكون المرء في عجلة من أمره ولا يتوفر له الوقت لتناول وجبة كاملة.
الشيء المعروف عن الفواكه المجففة أنها تحتوي على الكبريتيت ولذلك فإنها تسبب الصداع النصفي. يجب الحذر عند تناول هذه الأغذية خاصة إذا ما كانوا يتعرضون لنوبات الصداع النصفي بشكل يومي لأنها تقدح زناد الألم والصداع. هناك بدائل أخرى، لذلك يجب على الناس أن تنظر في ما تختار من الأغذية.
• البقوليات
ليس هناك حبوب محددة على الناس تجنبها لأن كافة الحبوب تحتوي على مادة التانين التي تشعل زناد الصداع النصفي.
الأشخاص الذين يتناولون الفاصوليا في كافة إشكالها يواجهون خطر الإصابة بالصداع النصفي. ولهذا ينصح بتجنب تناول البقوليات منعاً لحدوث الصداع النصفي.
• اللحوم المصنعة
بعض الناس يشعر بنوبة الصداع بعد فترة قصيرة من تناول طعام مكون من اللحوم المصنعة مثل النقانق ولحم البقر المعلب وغيرها من اللحوم وذلك لأن هذه اللحوم تحتوي على ما يعرف بمادة النتريت.
ومن المعروف أن مادة النتريت تعمل على إثارة نوبات الصداع النصفي ولكن لحسن الحظ يمكن شراء أطعمة خالية من النتريت والاستمتاع بها دون أن يعانوا من عواقب اللحوم السلبية. وفي حالة عدم العثور على لحوم خالية من النتريت فمن الحكمة في هذه الحالة تجنب منتجات اللحوم كلية.
• الجبن
بالنسبة لبعض الناس، من الصعب مقاومة الرغبة في تناول الجبن لكن بالنسبة لأولئك الذين يعانون من الصداع النصفي فانهم قد يجدوا انفسهم مضطرين للتخلي عن الجبن.
الجبن، خاصة القديمة، تحتوي على مادة التيرامين. وتعمل مادة التيرامين الطبيعية على قدح زناد الصداع النصفي لذلك يجب على الناس الحذر عندما يقررون التمتع بقليل من مكعبات أو شرائح الجبن.
ومن المرجح أنه كلما طال عمر الجبن كلما زادت كمية مادة التيرامين فيه. فاذا كنت من الذين يعانون من الصداع النصفي فعليك في مثل هذه الحالة تجنب الجبن القديم.
• الآيس كريم (البوظة)
من الشائع أن يتعرض الشخص لحالة تعرف بتجمد الدماغ عندما يلتهم الآيس كريم بسرعة. وفي العادة لا يستمر تجمد الدماغ أو صداع الايس كريم لأكثر من 60 ثانية ولكن في حالة المصابين بالصداع النصفي تستمر حالة الصداع والألم لساعات. وحتى تناول المشروبات الباردة بسرعة يسبب الألم لمرضى الصداع النصفي وللتغلب على هذا ينبغي لهم تناول الأطعمة والمشروبات الباردة ببطء.
• الموز
هذه الفاكهة بشكل خاص يمكن أن تثير نوبات الصداع النصفي بسبب مادة التيرامين الموجودة فيها. ومن الأفضل عند تقشير الموز تجنب ترك الألياف الخيطية على الثمرة لأنها تحتوي على كمية عالية من التيرامين.
على الرغم من أن ثمرة الموز تحتوي على كمية قليلة من التيرامين إلا إن الاقلال من الكمية المتناولة من هذه الفاكهة قد يجنبك نوبات الصداع النصفي.
• الشوكولاتة
الناس يحبون الشوكولاتة. لكن هل سيحبونها بنفس القدر إذا عرفوا أنها سبب الصداع النصفي الذي يعانون منه؟ مثل العديد من الأطعمة تحتوي الشوكولاتة على التيرامين وعلى كم من الأحماض الأمينية.
ليس معروفاً كمية الشوكولاتة التي تسبب الألم لكن بالتجربة يمكن للشخص معرفة ذلك وتناولها باعتدال منعاً للصداع النصفي والتمتع بطعمها الحلو دون عواقب.
• الخبز
يمكن أن يكون من الصعب بالنسبة لبعض الناس التخلي عن الخبز في طعامهم.
حتى الأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي قد لا يكونوا قادرين على مقاومة شطيرة أو الاستمتاع بقطعة من الخبز المحمص في إفطار الصباح. للأسف، هذا القرار ليس صائباً لأن مادة الكومارين الموجودة في الخميرة يمكن أن تؤدي إلى نوبة الصداع النصفي.
• الحمضيات
وينصح الجميع باحتواء نظامهم الغذائي على الفواكه كل يوم. بالنسبة لأولئك الذين يحبون الحمضيات أكثر من غيرها من الفاكهة ربما يجدوا أنهم غالبا ما يعانون من الصداع النصفي بعد تناول الفواكه، مثل البرتقال أوالكيوي أو الجريب فروت.
ويرجع ذلك إلى احتواء هذه الثمار على مادة الهستامين والتيرامين. قد يحاول الناس معرفة الكمية التي يتناولونها من هذه الفاكهة دون أن تسبب لهم الصداع ولكن قد يكون من الحكمة أيضاً التوقف كلية عن تناول الحمضيات.
• الفواكه المجففة
تشكل الفواكه المجففة وجبة خفيفة مفيدة خاصة عندما يكون المرء في عجلة من أمره ولا يتوفر له الوقت لتناول وجبة كاملة.
الشيء المعروف عن الفواكه المجففة أنها تحتوي على الكبريتيت ولذلك فإنها تسبب الصداع النصفي. يجب الحذر عند تناول هذه الأغذية خاصة إذا ما كانوا يتعرضون لنوبات الصداع النصفي بشكل يومي لأنها تقدح زناد الألم والصداع. هناك بدائل أخرى، لذلك يجب على الناس أن تنظر في ما تختار من الأغذية.
• البقوليات
ليس هناك حبوب محددة على الناس تجنبها لأن كافة الحبوب تحتوي على مادة التانين التي تشعل زناد الصداع النصفي.
الأشخاص الذين يتناولون الفاصوليا في كافة إشكالها يواجهون خطر الإصابة بالصداع النصفي. ولهذا ينصح بتجنب تناول البقوليات منعاً لحدوث الصداع النصفي.
تعليقات
إرسال تعليق