تعد البقع الصبغية من المشاكل الجلدية، التي تشوه المظهر الجمالي للبشرة؛ حيث تبدو البشرة ملطخة وغير نقية.
وأوضحت الرابطة الألمانية لأطباء الأمراض الجلدية أن البقع الصبغية تنشأ بسبب تراكم الميلانين بكثرة بأحد مواضع الجلد، مما يجعله يبدو كبقعة بنية اللون، مشيرة إلى أن الميلانين المسؤول عن اللون البني للبشرة يتكون تحت تأثير الأشعة فوق البنفسجية.
وتساعد بعض العوامل على نشوء البقع الصبغية، مثل العامل الوراثي والتأثيرات الهرمونية والتقدم في العمر.
كما أن بعض الأدوية ترفع من حساسية الجلد تجاه الضوء، مما يعزز بدوره من فرص ظهور البقع الصبغية.
وأشارت الرابطة إلى أنه يمكن مواجهة البقع الصبغية بواسطة كريمات التبييض، والتي يتم تطبيقها على المواضع المصابة من أجل التأثير على الإنزيمات المنتجة للميلانين، مما يساعد على التخلص من اللون الداكن للبشرة.
وأكدت الرابطة أن أفضل وسيلة للوقاية من البقع الصبغية هي الحماية المستمرة للبشرة من أشعة الشمس.- (د ب أ)
تعد البقع الصبغية من أكثر المشاكل الجمالية التي تؤرق المرأة؛ كونها تفسد مظهر بشرتها وتجعلها تبدو في مرحلة عمرية أكبر مما هي عليه.
وأوضحت مجلة المرأة "بريغيت" الألمانية أن هذه البقع الصبغية ترجع غالباً إلى كثرة التعرض لأشعة الشمس على مدى عدة سنوات بسبب حمامات الشمس المكثفة مثلاً؛ حيث تتسبب أشعة الشمس في زيادة إفراز الخلايا الصبغية الموجودة في البشرة للمادة الصبغية المعروفة باسم (الميلانين).
وللأسف لا يتم عادةً توزيع هذه المادة على البشرة بشكل متساو، وإنما في صورة تكتلات، ما يؤدي إلى ظهور تغيرات لونية في صورة بقع على المناطق الأكثر عُرضة لأشعة الشمس من الجسم كظهر اليدين والساعدين والوجه.
ولعلاج هذه البقع يمكن للمرأة استخدام أقلام تصحيح عيوب البشرة، وكريمات التمويه والتي تعمل على إخفاء هذه البقع بشكل رائع، إلا أنه من الأفضل الاستعانة بخبير تجميل متخصص عند استخدام هذه المستحضرات؛ حيث أنه يساعد المرأة في التعرف على كيفية مزج الدرجات اللونية المناسبة للبشرة ويُطلعها على طريقة وضع الكريم بشكل مثالي للتمتع بأفضل نتائج.
وللقضاء على هذه البقع تماماً يمكن للمرأة اللجوء لاختصاصي أمراض جلدية؛ حيث يقوم الطبيب بمعالجة هذه البقع باستخدام مصباح يستخدم إضاءة مشابهة لأشعة الليزر أو أحد نوعيات الليزر كليزر الياقوت مثلاً، ويسلطها على البقع بشكل مقصود دون الإضرار بالأنسجة المحيطة.
ونظراً لأن هذا العلاج يستلزم حماية تامة من أشعة الشمس، لذا من الأفضل أن يتم الخضوع له في فصلي الخريف أو الشتاء والالتزام بالوقاية من أشعة الشمس بعد ذلك باستخدام كريم واق ذي مُعامل حماية عال يتراوح بين 30 و50.
وللوقاية من تكوّن هذه البقع الصبغية من الأساس تنصح "بريغيت" المرأة بألا تتعرض لأشعة الشمس المباشرة إلا باستخدام كريم واق من الشمس ذي مُعامل حماية عال لا يقل عن 15.
ويُفضل أيضاً أن تستخدم المرأة كريمات التبييض المحتوية على فيتامين (ج) ومستخلصات التوت وحمض الأوليك؛ حيث تعمل هذه المواد على الحد من إفراز الميلانين بالبشرة. كما يمكن حماية الأيدي عند الخروج إلى الهواء الطلق باستخدام الكريمات المخصصة للوقاية من البقع الصبغية. - (د ب أ)
وأوضحت الرابطة الألمانية لأطباء الأمراض الجلدية أن البقع الصبغية تنشأ بسبب تراكم الميلانين بكثرة بأحد مواضع الجلد، مما يجعله يبدو كبقعة بنية اللون، مشيرة إلى أن الميلانين المسؤول عن اللون البني للبشرة يتكون تحت تأثير الأشعة فوق البنفسجية.
وتساعد بعض العوامل على نشوء البقع الصبغية، مثل العامل الوراثي والتأثيرات الهرمونية والتقدم في العمر.
كما أن بعض الأدوية ترفع من حساسية الجلد تجاه الضوء، مما يعزز بدوره من فرص ظهور البقع الصبغية.
وأشارت الرابطة إلى أنه يمكن مواجهة البقع الصبغية بواسطة كريمات التبييض، والتي يتم تطبيقها على المواضع المصابة من أجل التأثير على الإنزيمات المنتجة للميلانين، مما يساعد على التخلص من اللون الداكن للبشرة.
وأكدت الرابطة أن أفضل وسيلة للوقاية من البقع الصبغية هي الحماية المستمرة للبشرة من أشعة الشمس.- (د ب أ)
تعد البقع الصبغية من أكثر المشاكل الجمالية التي تؤرق المرأة؛ كونها تفسد مظهر بشرتها وتجعلها تبدو في مرحلة عمرية أكبر مما هي عليه.
وأوضحت مجلة المرأة "بريغيت" الألمانية أن هذه البقع الصبغية ترجع غالباً إلى كثرة التعرض لأشعة الشمس على مدى عدة سنوات بسبب حمامات الشمس المكثفة مثلاً؛ حيث تتسبب أشعة الشمس في زيادة إفراز الخلايا الصبغية الموجودة في البشرة للمادة الصبغية المعروفة باسم (الميلانين).
وللأسف لا يتم عادةً توزيع هذه المادة على البشرة بشكل متساو، وإنما في صورة تكتلات، ما يؤدي إلى ظهور تغيرات لونية في صورة بقع على المناطق الأكثر عُرضة لأشعة الشمس من الجسم كظهر اليدين والساعدين والوجه.
ولعلاج هذه البقع يمكن للمرأة استخدام أقلام تصحيح عيوب البشرة، وكريمات التمويه والتي تعمل على إخفاء هذه البقع بشكل رائع، إلا أنه من الأفضل الاستعانة بخبير تجميل متخصص عند استخدام هذه المستحضرات؛ حيث أنه يساعد المرأة في التعرف على كيفية مزج الدرجات اللونية المناسبة للبشرة ويُطلعها على طريقة وضع الكريم بشكل مثالي للتمتع بأفضل نتائج.
وللقضاء على هذه البقع تماماً يمكن للمرأة اللجوء لاختصاصي أمراض جلدية؛ حيث يقوم الطبيب بمعالجة هذه البقع باستخدام مصباح يستخدم إضاءة مشابهة لأشعة الليزر أو أحد نوعيات الليزر كليزر الياقوت مثلاً، ويسلطها على البقع بشكل مقصود دون الإضرار بالأنسجة المحيطة.
ونظراً لأن هذا العلاج يستلزم حماية تامة من أشعة الشمس، لذا من الأفضل أن يتم الخضوع له في فصلي الخريف أو الشتاء والالتزام بالوقاية من أشعة الشمس بعد ذلك باستخدام كريم واق ذي مُعامل حماية عال يتراوح بين 30 و50.
وللوقاية من تكوّن هذه البقع الصبغية من الأساس تنصح "بريغيت" المرأة بألا تتعرض لأشعة الشمس المباشرة إلا باستخدام كريم واق من الشمس ذي مُعامل حماية عال لا يقل عن 15.
ويُفضل أيضاً أن تستخدم المرأة كريمات التبييض المحتوية على فيتامين (ج) ومستخلصات التوت وحمض الأوليك؛ حيث تعمل هذه المواد على الحد من إفراز الميلانين بالبشرة. كما يمكن حماية الأيدي عند الخروج إلى الهواء الطلق باستخدام الكريمات المخصصة للوقاية من البقع الصبغية. - (د ب أ)
تعليقات
إرسال تعليق