بعض الأفكار غير التقليدية التي تصطاد الأحلام الوردية وتطرد عنك الكوابيس المزعجة.
1- نعم لزهرة البنفسج لا للكبريت
هل تؤدي الروائح الحلوة إلى أحلام حلوة؟ وجدت دراسة صغيرة أن استنشاق الزهور في نقطة معينة خلال دورة النوم تقود إلى أحلام أكثر إيجابية، في حين ارتبطت رائحة الكبريت بنتائج سلبية. لذا فإن استنشاقك لرائحة زهرة البنفسج قبل نومك لا يمكن اعتباره محفزاً إيجابياً لأحلامك، ولكن يمكنك دمج هذه الرائحة مع حلمك إذا ما قمت بتشغيل جهاز معطر للجو في البيت قبل نومك.
2- أمواج البحر على شط الأحلام
تستيقظ من حلمك مرتعباً كونك كنت عالقاً في مبنى يحترق! ولكنك تدرك أن صوت إنذار الحريق الذي سمعته هو في الواقع صوت المنبه. هذا يعني أن هناك نافذة ضيقة تدخل من خلالها الأصوات إلى دماغك أثناء النوم. وهذه الأصوات يجب أن تكون منخفضة كي لا توقظك، ولكن في الوقت نفسه مرتفعة بشكل كاف لكي تتصورها في حلمك. لذا دع تسجيلاً لصوت أمواج البحر يعمل بهدوء طوال الليل، وأنت قد تتذكر بعد استيقاظك حلماً عن قضاء عطلة على الشاطئ، أو تستيقظ وأنت تشعر براحة واسترخاء.
3- لا للطعام الحار
الأمر بسيط، أي شيء يسبب عسر هضم، مثل (الجبن، الطعام الغني بالتوابل، وجبة طعام كبيرة تجعلك أكثر تململاً)، يعطيك فرصة أكبر لتذكر الكوابيس. بحكم التجربة، إنك تتذكر حلمك في غضون خمس دقائق من الاستيقاظ، وإذا أردت الشعور بالراحة والسلام فما عليك إلا تناول وجبة العشاء قبل ساعتين على الأقل من ذهابك إلى النوم.
4- مضادات الاكتئاب تجلب الكوابيس
نعم، تلك الحبوب التي هي من فئة مضادات الاكتئاب والتي من المفترض أن تهدئ من أعصابك، مثل (Zoloft، Paxil، Prozac) من الممكن أن تصعد من كوابيسك، كيف ذلك؟ لقد ثبت علمياً أن هذه الأدوية تعمل على تسريع حركة العين أثناء النوم في «مرحلة الحلم». ومعظم هؤلاء الأشخاص يبدون أنهم أكثر عرضةً للكوابيس الليلية كعارض جانبي للأدوية. إذا كنت تشعر بضيق، تكلم مع طبيبك لتحويلك إلى دواء مماثل، في حين أن جميع هذه الأدوية يمكن أن تسبب الكوابيس، وكل نوع منها له تأثيره خاص على الدماغ يختلف من شخص لآخر.
5- التدخين معركة ضد الأحلام المزعجة
الأحلام الواضحة تبين أنها أحد عوارض التخلص من العادات، ففي دراسة واحدة ظهر أن 63٪ من المدخنين لا يزالون يحلمون عن التدخين بعد عام من تركهم له. وعلى الرغم من أنك تعملين جدياً للتخلص من هذه العادة «السيئة»، إلا أن تراجع نسبة النيكوتين في جسمك يعزز نشاط دماغك بطريقة تجعلك تحلمين أكثر. نصيحتنا لك هي أن تستمر في معركتك التي بدأتها للإقلاع عن التدخين، ومع الوقت ستهدأ هذه الخلايا العصبية، ورئتاك ستصبحان أكثر صحة.
6- الذهاب إلى الفراش في حالة الجوع
أنت تكافح في سبيل المحافظة على حميتك الغذائية، وأحلامك قد تكون لإثبات ذلك. إن انخفاض نسبة السكر في دمك يمكن أن يحرمك من النوم، وهذا يعني أنك ستتذكر المزيد من الأحلام المتعلقة بالأطعمة المحببة إليك (برغر مع الجبن، قطعة ساخنة من البيتزا). وفي دراسة أظهرت أن الأشخاص المصابين بمرض فقدان الشهية (anorexic) هم أيضاً تكون أغلبية أحلامهم عن الطعام. لحسن الحظ، إن تناول وجبة خفيفة ليلاً من الموز وكوب من الحليب الدافئ الخالي من الدسم، ليس أمراً صحياً فقط ومناسباً لمن يتبعون الحمية، إلا أنها تحتوي على الحمض الأميني (tryptophan) الذي يساعدك على النوم العميق.
7- أفلام مرعبة وكوابيس مخيفة
منذ صغرك وأنت تسمع عبارة «الأفلام المخيفة تسبب كوابيس مخيفة». ولكن هل هناك أي حقيقة في ما تقوله الأم؟ إن آخر شيء كنت تقوم به قبل أن تهم بالنوم (موسيقى تستمع إليها، كتاب تقرأه، برنامج تلفزيوني تشاهده، محادثة تجريها مع زوجتك)، كل تلك الأشياء من المحتمل أن يكون لها تأثير على أحلامك. إذا كنت تعاني الكوابيس الليلية وحدث أنك استيقظت مرتعباً، فأنت بحاجة لبضع دقائق مع أفكار سعيدة لإعادة برمجة عقلك، مثل (ذكريات سعيدة لعطلة قضيتها، أو لحظات مفضلة مع أطفالك)، قبل أن تستعد للنوم مجدداً.
1- نعم لزهرة البنفسج لا للكبريت
هل تؤدي الروائح الحلوة إلى أحلام حلوة؟ وجدت دراسة صغيرة أن استنشاق الزهور في نقطة معينة خلال دورة النوم تقود إلى أحلام أكثر إيجابية، في حين ارتبطت رائحة الكبريت بنتائج سلبية. لذا فإن استنشاقك لرائحة زهرة البنفسج قبل نومك لا يمكن اعتباره محفزاً إيجابياً لأحلامك، ولكن يمكنك دمج هذه الرائحة مع حلمك إذا ما قمت بتشغيل جهاز معطر للجو في البيت قبل نومك.
2- أمواج البحر على شط الأحلام
تستيقظ من حلمك مرتعباً كونك كنت عالقاً في مبنى يحترق! ولكنك تدرك أن صوت إنذار الحريق الذي سمعته هو في الواقع صوت المنبه. هذا يعني أن هناك نافذة ضيقة تدخل من خلالها الأصوات إلى دماغك أثناء النوم. وهذه الأصوات يجب أن تكون منخفضة كي لا توقظك، ولكن في الوقت نفسه مرتفعة بشكل كاف لكي تتصورها في حلمك. لذا دع تسجيلاً لصوت أمواج البحر يعمل بهدوء طوال الليل، وأنت قد تتذكر بعد استيقاظك حلماً عن قضاء عطلة على الشاطئ، أو تستيقظ وأنت تشعر براحة واسترخاء.
3- لا للطعام الحار
الأمر بسيط، أي شيء يسبب عسر هضم، مثل (الجبن، الطعام الغني بالتوابل، وجبة طعام كبيرة تجعلك أكثر تململاً)، يعطيك فرصة أكبر لتذكر الكوابيس. بحكم التجربة، إنك تتذكر حلمك في غضون خمس دقائق من الاستيقاظ، وإذا أردت الشعور بالراحة والسلام فما عليك إلا تناول وجبة العشاء قبل ساعتين على الأقل من ذهابك إلى النوم.
4- مضادات الاكتئاب تجلب الكوابيس
نعم، تلك الحبوب التي هي من فئة مضادات الاكتئاب والتي من المفترض أن تهدئ من أعصابك، مثل (Zoloft، Paxil، Prozac) من الممكن أن تصعد من كوابيسك، كيف ذلك؟ لقد ثبت علمياً أن هذه الأدوية تعمل على تسريع حركة العين أثناء النوم في «مرحلة الحلم». ومعظم هؤلاء الأشخاص يبدون أنهم أكثر عرضةً للكوابيس الليلية كعارض جانبي للأدوية. إذا كنت تشعر بضيق، تكلم مع طبيبك لتحويلك إلى دواء مماثل، في حين أن جميع هذه الأدوية يمكن أن تسبب الكوابيس، وكل نوع منها له تأثيره خاص على الدماغ يختلف من شخص لآخر.
5- التدخين معركة ضد الأحلام المزعجة
الأحلام الواضحة تبين أنها أحد عوارض التخلص من العادات، ففي دراسة واحدة ظهر أن 63٪ من المدخنين لا يزالون يحلمون عن التدخين بعد عام من تركهم له. وعلى الرغم من أنك تعملين جدياً للتخلص من هذه العادة «السيئة»، إلا أن تراجع نسبة النيكوتين في جسمك يعزز نشاط دماغك بطريقة تجعلك تحلمين أكثر. نصيحتنا لك هي أن تستمر في معركتك التي بدأتها للإقلاع عن التدخين، ومع الوقت ستهدأ هذه الخلايا العصبية، ورئتاك ستصبحان أكثر صحة.
6- الذهاب إلى الفراش في حالة الجوع
أنت تكافح في سبيل المحافظة على حميتك الغذائية، وأحلامك قد تكون لإثبات ذلك. إن انخفاض نسبة السكر في دمك يمكن أن يحرمك من النوم، وهذا يعني أنك ستتذكر المزيد من الأحلام المتعلقة بالأطعمة المحببة إليك (برغر مع الجبن، قطعة ساخنة من البيتزا). وفي دراسة أظهرت أن الأشخاص المصابين بمرض فقدان الشهية (anorexic) هم أيضاً تكون أغلبية أحلامهم عن الطعام. لحسن الحظ، إن تناول وجبة خفيفة ليلاً من الموز وكوب من الحليب الدافئ الخالي من الدسم، ليس أمراً صحياً فقط ومناسباً لمن يتبعون الحمية، إلا أنها تحتوي على الحمض الأميني (tryptophan) الذي يساعدك على النوم العميق.
7- أفلام مرعبة وكوابيس مخيفة
منذ صغرك وأنت تسمع عبارة «الأفلام المخيفة تسبب كوابيس مخيفة». ولكن هل هناك أي حقيقة في ما تقوله الأم؟ إن آخر شيء كنت تقوم به قبل أن تهم بالنوم (موسيقى تستمع إليها، كتاب تقرأه، برنامج تلفزيوني تشاهده، محادثة تجريها مع زوجتك)، كل تلك الأشياء من المحتمل أن يكون لها تأثير على أحلامك. إذا كنت تعاني الكوابيس الليلية وحدث أنك استيقظت مرتعباً، فأنت بحاجة لبضع دقائق مع أفكار سعيدة لإعادة برمجة عقلك، مثل (ذكريات سعيدة لعطلة قضيتها، أو لحظات مفضلة مع أطفالك)، قبل أن تستعد للنوم مجدداً.
تعليقات
إرسال تعليق