العلم هو رمز أو علامة تصنع من القماش ، و يمكن أن يكون محمولاً أو محلقاً أو مرفرفاً، و قد جرت العادة على أن يقال إن الناس الذين يحملونه أو يظهرونه ينتمون لبلد كذا أو تنظيم كذا .
و من المحتمل أن ترجع فكرة العلم إلى ما قبل آلاف السنين حيث استخدم بين الصيادين و المحاربين القدماء ، حيث كانوا يرفعونه عند التقابل للتميز بين العدو و الصديق ، و ليعرفوا متى يستعدون للدفاع ، و من المتوقع أن تكون هذه الأعلام قد صنعت من جلود الحيوانات أو ريش الطيور .
في مصر القديمة ، حمل الجنود عموداً مع صورة معدنية لطائر أو حيوان أو بعض الأهداف و الأشياء الأخرى في نهايته .
أما من استخدم الأعلام المصنوعة من القماش فهم : الصينيون القدماء ، و الهنود الشرقيون ، و يروى أن هذه الأعلام التي امتلكها الصينيون تعود إلى حوالي عام 1100 قبل الميلاد .
و في عصور الرومان القديمة حمل الجنود أيضاً تماثيل حيوانات مختلفة على أعمدة ، ثم بدأوا في استخدام الأعلام من القماش .
وفي العصور الوسطى كانت الأعلام من جميع الأنواع شائعة في أوربا ، فقد استخدمها الصليبيون في حروبهم ، كما استخدمت الأعلام بواسطة عائلات الملوك و الأشرف لتمييز عائلاتهم .
و يروى أن أقدم علم قومي كان للدانمارك ، وهو ذو تقاطع أبيض على أرضية حمراء ، ويعود تاريخه إلى عام 1219 م .
و من المحتمل أن ترجع فكرة العلم إلى ما قبل آلاف السنين حيث استخدم بين الصيادين و المحاربين القدماء ، حيث كانوا يرفعونه عند التقابل للتميز بين العدو و الصديق ، و ليعرفوا متى يستعدون للدفاع ، و من المتوقع أن تكون هذه الأعلام قد صنعت من جلود الحيوانات أو ريش الطيور .
في مصر القديمة ، حمل الجنود عموداً مع صورة معدنية لطائر أو حيوان أو بعض الأهداف و الأشياء الأخرى في نهايته .
أما من استخدم الأعلام المصنوعة من القماش فهم : الصينيون القدماء ، و الهنود الشرقيون ، و يروى أن هذه الأعلام التي امتلكها الصينيون تعود إلى حوالي عام 1100 قبل الميلاد .
و في عصور الرومان القديمة حمل الجنود أيضاً تماثيل حيوانات مختلفة على أعمدة ، ثم بدأوا في استخدام الأعلام من القماش .
وفي العصور الوسطى كانت الأعلام من جميع الأنواع شائعة في أوربا ، فقد استخدمها الصليبيون في حروبهم ، كما استخدمت الأعلام بواسطة عائلات الملوك و الأشرف لتمييز عائلاتهم .
و يروى أن أقدم علم قومي كان للدانمارك ، وهو ذو تقاطع أبيض على أرضية حمراء ، ويعود تاريخه إلى عام 1219 م .
تعليقات
إرسال تعليق