تصبح المرأة مسؤولة عن الأغراض المفقودة: "أين الجوارب؟" "أين محفظتي؟" كم من مرة سألك زوجك هذا النوع من الأسئلة؟ ألا يلومك أيضاً إن كان لا يستطيع العثور على أغراضه؟ لا تقلقي، فهذه العادة من شيم الرجال
التصرفات الطفولية: كم من إمرأة إكتشفت تصرفات زوجها الطفولية مع الوقت؟ فهناك العديد من الزوجات اللواتي يعتمدن أسلوب الإلحاح على الزوج حتى يهتم بنظافة أسنانه قبل النوم مثلاً.
التسوق يصبح عبارة عن شراء الحاجات المنزلية والعائلية فقط: قولي وداعاً للتسوق وشراء الملابس والأكسسورات. فبعد الزواج، يقتصر التسوق على شراء الأغراض المنزلية والعائلية.
ستقدرين أهلك أكثر: إن المسؤوليات الجديدة والكثيرة التي ستنهال عليك بعد الزواج ستجعلك تقدّرين أتعاب أهلك أكثر.
الأرق: إن نوم الزوج بقربك قد يجعلك تشعرين بالأرق. ولكن لا تقلقي، مع الوقت ستصبح تحركاته في السرير وشخيره من العادات اليومية التي لا يمكنك العيش من دونها.
قولي وداعاً للرومانسية: إن الحياة الواقعية ليست كالأفلام! فقد تمرين بالعديد من المشاكل الصعبة في حياتك الزوجية مثل الملل والروتين. ولكن لا قلقي، لأنك ستجدين حتماً الحلّ المناسب إن إعتمدت أسلوب الحوار الصادق والصريح مع الزوج.
شيء غريب ما أن تدخل الزوجة إلى الحمام يحلو للرجال الحديث معهن، عفوا ولكن هذا يتكرر مع أصدقاء كثيرين. أو أنه يقف على باب الحمام إن كانت الزوجة أغلقته خلفها ويبدأ في الحديث في موضوع ما وهو واقف على الباب وينتظر الرد من الداخل.
وبما أننا نتحدث عن الحمام فعادة يظل كل واحد يرمي عاتق مهمة تغيير ورق التواليت حين ينتهي على الآخر وفي النهاية تقوم الزوجة بذلك.
بعد إنجاب أول ولد سيحرص شريكك على البقاء في المنزل أكثر من الأول, سيخترع قصصا لكي يبقى مع أصدقائه لأن الرجل يخاف من الأبوة في البداية.
بعد الزواج يميل الزوج لترك زوجته تختار ملابسه، أو أنها هي تحاول إشغال هذا المهمة مع الوقت. فكلما نزلت تشتري له شيئا حتى يشعر أنه لم يعد بحاجة للتسوق لنفسه.
سابعا: لا تستائي لأنه بعد مدة سيبدأ في نسيان أعياد الميلاد والزواج وتاريخ أول لقاء وأول مكالمة. إنه الاعتياد ياعزيزتي على وجودك في حياته وكثرة لضغوطات..
حتى وإن كنت محقة، حتى وإن كان ميتا فيك حبا، اعرفي أن أوقاتا ستأتي ويقف زوجك ضدك أمام والدته في موقف أنت المظلومة فيه، وربما لا يكون هناك موقف ولكنه يريد أن يثبت لوالدته أنه سيد كل المواقف والحياة بينكما ويفتعل أي شيء ليهاجمك أمامها. لا تتفاجئي هذه اللحظة قد تتكرر من وقت لآخر.
لا تستغربي فمرة وجدت شقيقتي جوارب زوجها في الثلاجة, لا أحد يعرف كيف وصل إلى هناك لكن كل شيء ممكن، ابحثي عن جواربه في الأماكن التي تستبعدينها أو في المكان المفضل لكل الأزواج وهو أسفل السرير.
إذا لم تلحي عليه في تنظيف أسنانه فلن يسأل خصوصا في الليل وقبل النوم. معظمهم يتكاسلون. عليك أن تدفعيه دفعا لفعل ذلك.
هناك بعض الأيام لن يطيق أحدكما رؤية الآخر…لا تستغربي من سلوكه أو رغبته في أن يظل وحده أو تهربه من الجلوس معك. وكذلك أنت سيأتي عليك نفس اليوم الذي لا ترغبين فيه برؤية وجهه. من دون أن يكون هناك أي خلاف بينكما. إنه شرع الملل والرتابة ياعزيزتي نصيحتي أن “تطولي بالك”.
إذا سألته ماذا أعد على العشاء سيقول : أي شيء. لكنه سينتقدك أو يطلب منك شيئا لم تكوني أعددته.. لا تستائي فالطبع غلاب. إنه شكل من الدلال عليك.
لا تصدقي المسلسلات في معظم المسلسلات العربية تطلب الزوجة أي شيء من زوجها فقط في اللحظات الحميمة في السرير. لا تصدقي ذلك الجنس بين الزوجين لا يصلح ان يكون وسيلة ابتزاز.
تعليقات
إرسال تعليق