من ناحية أخرى يعتبر البروتين الزائد مصدراً لتراكم الدهون. ينبغي أن تحتوي الوجبة على 54 غراماً من اللحوم، أو نصف كوب من البروتين النباتي كالحمّص أو الفول أو الفاصوليا، أو بيضة كاملة مسلوقة مع نصف كوب من الجبن.
عدم تنوع الخضروات. تتشكل السلطة بشكل أساسي من الخضروات، ويوصي خبراء التغذية بأن تحتوي السلطات التي يتناولها الإنسان خلال أسبوعين على 18 نوعاً، وليس 5 أنواع كما هو شائع بين أغلبية الناس، وفقاً لنتائج بحث أجرته جامعة كلورادو على 450 ألف شخص. لذلك لا تعتمد دائماً على الخس وحده، هناك السبانخ وخضروات أخرى.
قد يعجبك ايضا
القليل أو الكثير من الدهون. مثل البروتين تعتبر الدهون ضرورية لبناء الجسم، لكن الاعتدال هو الأصح في كل شيء. تلعب الدهون دوراً هاماً في امتصاص الفيتامينات ومضادات الأكسدة، لذلك يحتاج طبق السلطة بعض الأفوكادو أو المكسرات أو زيت الزيتون ليصبح متوازناً.
عدم وجود النشويات. الذرة والبطاطا المطبوخة والكينوا من مصادر النشويات الجيدة داخل السلطة. يساعد النشا على تعزيز الشعور بالشبع، وإمداد الجسم بالطاقة. يحتاج الجسم النشويات حتى إذا كنت تعمل على إنقاص الوزن.
نقص التوابل. يعتقد البعض أن وجود الزيت والخل وبعض الملح كافٍ ليجعل طبق السلطة شهياً ومغذياً، لكن يمكنك إضافة المزيد من التوابل ليس فقط بهدف تعزيز النكهة، وإنما لتعظيم الفوائد الصحية، كذلك يفيد الحار الجسم كثيراً. كذلك أضف أعشاباً مثل الكزبرة والريحان والنعناع لتصبح السلطة وجبة رائعة.
تعليقات
إرسال تعليق