أشارت إحدى الدراسات التي أجراها الدكتور أدريان نورث من جامعة كيرتين الأسترالية، إلى أن هنالك علاقة وثيقة بين شخصية المرء وذوقه الموسيقي، واستطلعت هذه الدراسة آراء 36518 شخص ينتمون لأكثر من 60 بلداً حول 104 أنواع من الموسيقى، ووجد أن أساليب حياتهم و شخصياتهم قد تأثرت بشكل مباشر بأذواقهم الموسيقية.
ويؤكد البحث الذي أجراه الدكتور نورث أن الشخصية وحدها لا تحدد نوع الموسيقى المفضل لدى الإنسان، وإنما هنالك عوامل أخرى، مثل العمر والجنسية والطبقة الاجتماعية، بحسب ما أورد موقع ميديكال دايلي الطبي.
و ربط نورث بين أنواع الشخصيات المختلفة و النوع المفضل لكل منها من الموسيقى على الشكل التالي:
موسيقى الراب والهيب هوب: ثقة كبيرة بالنفس، اجتماعي.
موسيقى الميتال الصاخبة: لطيف، لا يملك ثقة كبير بالنفس، متحفظ، و راض عن نفسه.
موسيقى الروك الهندية: ثقة منخفضة بالنفس، مبدع، كسول، عنيد.
الموسيقى الإلكترونية الراقصة: اجتماعي، عنيد، منفتح و مبدع.
الموسيقى الكلاسيكية: ثقة عالية بالنفس، انطوائي، ذو مدخول مرتفع، صديق للبيئة.
موسيقى البوب: ثقة عالية بالنفس، مجتهد، منفتح، لا يتمتع بالإبداع، و عصبي.
وتفسر دراسة سابقة أجريت في عام 2007 عن العلاقة بين الشخصية و الموسيقى، الدوافع الكامنة وراء الاستماع إلى أنواع معينة من الموسيقى دون غيرها، فمثلاً الأغاني السعيدة هي المفضلة في الحفلات في حين يلجأ الكثيرون إلى الأغاني الحزينة كردة فعل على الصدمات العاطفية.
ويؤكد البحث الذي أجراه الدكتور نورث أن الشخصية وحدها لا تحدد نوع الموسيقى المفضل لدى الإنسان، وإنما هنالك عوامل أخرى، مثل العمر والجنسية والطبقة الاجتماعية، بحسب ما أورد موقع ميديكال دايلي الطبي.
و ربط نورث بين أنواع الشخصيات المختلفة و النوع المفضل لكل منها من الموسيقى على الشكل التالي:
موسيقى الراب والهيب هوب: ثقة كبيرة بالنفس، اجتماعي.
موسيقى الميتال الصاخبة: لطيف، لا يملك ثقة كبير بالنفس، متحفظ، و راض عن نفسه.
موسيقى الروك الهندية: ثقة منخفضة بالنفس، مبدع، كسول، عنيد.
الموسيقى الإلكترونية الراقصة: اجتماعي، عنيد، منفتح و مبدع.
الموسيقى الكلاسيكية: ثقة عالية بالنفس، انطوائي، ذو مدخول مرتفع، صديق للبيئة.
موسيقى البوب: ثقة عالية بالنفس، مجتهد، منفتح، لا يتمتع بالإبداع، و عصبي.
وتفسر دراسة سابقة أجريت في عام 2007 عن العلاقة بين الشخصية و الموسيقى، الدوافع الكامنة وراء الاستماع إلى أنواع معينة من الموسيقى دون غيرها، فمثلاً الأغاني السعيدة هي المفضلة في الحفلات في حين يلجأ الكثيرون إلى الأغاني الحزينة كردة فعل على الصدمات العاطفية.
تعليقات
إرسال تعليق