توصل فريق من الباحثين إلى طريقة يمكننا من خلالها الحصول على الطاقة الكهربائية (الكهرباء) من جلد الإنسان، وبالتالي يمكن استخدامها في تغذية الأجهزة الإلكترونية البسيطة المحمولة مثل الساعات.
ما هى الطريقة التى نحصل من خلالها على الكهرباء؟
الطريقة الجديدة التى ابتكرها فريق بحثى من جامعة سنغافورة الوطنية عبارة عن شريحة (صفيحة) مرنة بحجم طابع البريد تحول شحنات الكهرباء الساكنة إلى طاقة كهربائية يمكن الاستفادة منها فى تشغيل الأجهزة المحمولة.
هذه الشرائح عبارة عن مولدات صغيرة لها سطحان أحدهما يمكن لصقه بجلد الإنسان، والاخر يغلف بشريحة من السليكون وغشاء ذهبي رقيق.
حقائق مثيرة عن هذه الطريقة
× يشير الباحثون إلى أن هناك نتوءات من المطاط المشبع بـ”بوليمر سليكونى عضوى” يتواجد بين أسطح هذه المولدات، حيث تعمل على زيادة مساحة التماس، ومن ثم زيادة الاحتكاك وكمية الكهرباء التى يمكن توليدها.
× أوضح العلماء أنه يمكن توليد جهد يصل إلى 7.5 فولت من الكهرباء عند لاصق هذه الشريحة على ذراع الإنسان أو على رقبته، وذلك نتيجة الحركات الطبيعية التى تنتج عن الحديث أو انقباض اليد.
× استطاع الباحثون أيضا توليد الكهرباء من تنفس الإنسان، وذلك بواسطة غشاء خاص ابتكره العلماء بسماكة ميكرون واحد (وحدة طول في النظام الدولى للوحدات تعادل جزء من مليون من المتر) قادر على تحويل تيار الهواء المندفع من الأنف بسرعة 2 متر فى الثانية إلى طاقة كهربائية.
ما هى الطريقة التى نحصل من خلالها على الكهرباء؟
الطريقة الجديدة التى ابتكرها فريق بحثى من جامعة سنغافورة الوطنية عبارة عن شريحة (صفيحة) مرنة بحجم طابع البريد تحول شحنات الكهرباء الساكنة إلى طاقة كهربائية يمكن الاستفادة منها فى تشغيل الأجهزة المحمولة.
هذه الشرائح عبارة عن مولدات صغيرة لها سطحان أحدهما يمكن لصقه بجلد الإنسان، والاخر يغلف بشريحة من السليكون وغشاء ذهبي رقيق.
حقائق مثيرة عن هذه الطريقة
× يشير الباحثون إلى أن هناك نتوءات من المطاط المشبع بـ”بوليمر سليكونى عضوى” يتواجد بين أسطح هذه المولدات، حيث تعمل على زيادة مساحة التماس، ومن ثم زيادة الاحتكاك وكمية الكهرباء التى يمكن توليدها.
× أوضح العلماء أنه يمكن توليد جهد يصل إلى 7.5 فولت من الكهرباء عند لاصق هذه الشريحة على ذراع الإنسان أو على رقبته، وذلك نتيجة الحركات الطبيعية التى تنتج عن الحديث أو انقباض اليد.
× استطاع الباحثون أيضا توليد الكهرباء من تنفس الإنسان، وذلك بواسطة غشاء خاص ابتكره العلماء بسماكة ميكرون واحد (وحدة طول في النظام الدولى للوحدات تعادل جزء من مليون من المتر) قادر على تحويل تيار الهواء المندفع من الأنف بسرعة 2 متر فى الثانية إلى طاقة كهربائية.
تعليقات
إرسال تعليق