ويورد موقع لايف هاك الالكتروني 10 فوائد تتحقق لك عندما تقرأ أكثر:
1 - ستجد مخرجاً دائماً
تزود القراءة أصحابها بالقدرة على الخروج من المآزق والمشكلات المختلفة أيّاَ كان نوعها، فأحياناً يمر الأشخاص بظروف تعكر صفو مزاجهم، أو تشعرهم بالاحباط، لكن الذي يعرفون ما تعنيه القراءة هم القادرون على النهوض بأنفسهم والسفر بشكل افتراضي لعالم آخر يفصلهم عن حالتهم الحالية، ويلهمهم بالحلول الصحيحة من خلال قراتهم لكتاب ما.
2 - ستجد العائلة في الكتب
قد تكون محاطاً بدائرة كبيرة من المعارف والأهل والأصدقاء، ولكنك لا تجد نفسك بينهم، وربما تشعر بالوحدة، أو قد تكون يتيم الأهل بالمعنى الحرفي للكلمة، إلا أنه من خلال القراءة، سيزول شعورك بالوحدة تماماً.
3 - حوار دائم ووقت أقل
تعتبر القراءة من أهم طرق التواصل الاجتماعي التي قد لا يعرفها الكثيرون، ولكنه حوار من نوع آخر وأكثر شمولاً ونفعاً من تلك الحوارات والأحاديث اليومية، فهو حوار مع الماضي يكسبك المعرفة الكافية لمختلف الثقافات والمعتقدات والديانات، متحرراً من كل الحواجز والحدود.
4 - تعلم آداب الحوار واكتساب مهارات اللغة
الطريقة الوحيدة والمُثلى لتعلم لغة ما، دائما ما تكون القراءة، فكلما زادت قراءاتك، زادت في المقابل مهاراتك اللغوية واللفظية، لتتحدث بطلاقة مع الآخرين بل وتٌصحح أحياناً من استخداماتهم وتوظيفهم لبعض المفردات وطرق كتابتها.
5 - قراءة ما بين السطور
تعتبر هذه المهارة نقطة فاصلة في حياة أي شخص، بل تجعله سعيداً لتمكنه الدائم من فهم ما بين السطور، مما يجعله أكثر إدراكاً للحياة وتكيفاً معها، كما تزيد قدرته على التعبير عن أفكاره بسلاسة ليفهمها الآخرون، ليعيش في تناغم ووئام معهم.
6 - شخصية جذابة
ربما قد لا تكون غايتك في الحياة إرضاء كل من حولك، إلا أن الآخرين دائماً ما ينتظرون منك ذلك، وتقول إحدى الخبيرات الاجتماعية إن محاولتك لمعايشة مشاعر غيرك كما لو أنها تحدث لك، ستجعلك أكثر تفهماً لأوضاعهم، وتلك المهارة لا تتحقق إلا بالقراءة.
7 - تعلم كل ما هو جديد
حتى لو كان المجال الذي تقرأ فيه هو الخيال العلمي، لكنه سيكسبك معرفة ما تأثير المعتقدات والمشاعر والخوف والتاريخ على قيام الحروب ونشوبها، كما ستكون مثقفاً وعلى علم ودراية بكل الأحداث والمستجدات الموجودة على الساحة.
8 - ستكتشف كم كنت ساذجاً
ستلاحظ عند قراءتك كم المعلومات والمعرفة الذي ستكتسبه، وبالتالي ستكتشف كم كان ينقصك من تلك المعرفة، والتي ستنعكس إيجاباً على منهجية تفكيرك وسلوكك في الحياة، وتكوين شخصيتك، لتكون بذلك القراءة بمثابة مصباح النور الذي أزال ظلام الجهل.
9 - أكثر إبداعاً
عندما تُغذي عقلك بالمعلومات والمعرفة، فستلهمه، وستأتي بالتالي بالنتائج المذهلة التي تتصف بالإبداعية والخروج عن المألوف، والمبدعون هم من يتسمون بعدم تصنيف الحقائق والمعارف وفقاً لنوعها، بل يدمجون كل تلك المجالات للحصول على ما هو غير اعتيادي.
10 - خيال أكثر.. خوف أقل
حينما تقرأ كتاباً استوحاه إلهام وخيال شخص آخر، فإنك ستكتسب بذلك الثقة في نفسك ومهاراتك وقدراتك للقيام بعمل مماثل، وللقيام بذلك يلزمك تنويع قراءاتك ومهاراتك والدمج فيما بينها لإنتاج عمل يحوز الرضا والاستحسان.
1 - ستجد مخرجاً دائماً
تزود القراءة أصحابها بالقدرة على الخروج من المآزق والمشكلات المختلفة أيّاَ كان نوعها، فأحياناً يمر الأشخاص بظروف تعكر صفو مزاجهم، أو تشعرهم بالاحباط، لكن الذي يعرفون ما تعنيه القراءة هم القادرون على النهوض بأنفسهم والسفر بشكل افتراضي لعالم آخر يفصلهم عن حالتهم الحالية، ويلهمهم بالحلول الصحيحة من خلال قراتهم لكتاب ما.
2 - ستجد العائلة في الكتب
قد تكون محاطاً بدائرة كبيرة من المعارف والأهل والأصدقاء، ولكنك لا تجد نفسك بينهم، وربما تشعر بالوحدة، أو قد تكون يتيم الأهل بالمعنى الحرفي للكلمة، إلا أنه من خلال القراءة، سيزول شعورك بالوحدة تماماً.
3 - حوار دائم ووقت أقل
تعتبر القراءة من أهم طرق التواصل الاجتماعي التي قد لا يعرفها الكثيرون، ولكنه حوار من نوع آخر وأكثر شمولاً ونفعاً من تلك الحوارات والأحاديث اليومية، فهو حوار مع الماضي يكسبك المعرفة الكافية لمختلف الثقافات والمعتقدات والديانات، متحرراً من كل الحواجز والحدود.
4 - تعلم آداب الحوار واكتساب مهارات اللغة
الطريقة الوحيدة والمُثلى لتعلم لغة ما، دائما ما تكون القراءة، فكلما زادت قراءاتك، زادت في المقابل مهاراتك اللغوية واللفظية، لتتحدث بطلاقة مع الآخرين بل وتٌصحح أحياناً من استخداماتهم وتوظيفهم لبعض المفردات وطرق كتابتها.
5 - قراءة ما بين السطور
تعتبر هذه المهارة نقطة فاصلة في حياة أي شخص، بل تجعله سعيداً لتمكنه الدائم من فهم ما بين السطور، مما يجعله أكثر إدراكاً للحياة وتكيفاً معها، كما تزيد قدرته على التعبير عن أفكاره بسلاسة ليفهمها الآخرون، ليعيش في تناغم ووئام معهم.
6 - شخصية جذابة
ربما قد لا تكون غايتك في الحياة إرضاء كل من حولك، إلا أن الآخرين دائماً ما ينتظرون منك ذلك، وتقول إحدى الخبيرات الاجتماعية إن محاولتك لمعايشة مشاعر غيرك كما لو أنها تحدث لك، ستجعلك أكثر تفهماً لأوضاعهم، وتلك المهارة لا تتحقق إلا بالقراءة.
7 - تعلم كل ما هو جديد
حتى لو كان المجال الذي تقرأ فيه هو الخيال العلمي، لكنه سيكسبك معرفة ما تأثير المعتقدات والمشاعر والخوف والتاريخ على قيام الحروب ونشوبها، كما ستكون مثقفاً وعلى علم ودراية بكل الأحداث والمستجدات الموجودة على الساحة.
8 - ستكتشف كم كنت ساذجاً
ستلاحظ عند قراءتك كم المعلومات والمعرفة الذي ستكتسبه، وبالتالي ستكتشف كم كان ينقصك من تلك المعرفة، والتي ستنعكس إيجاباً على منهجية تفكيرك وسلوكك في الحياة، وتكوين شخصيتك، لتكون بذلك القراءة بمثابة مصباح النور الذي أزال ظلام الجهل.
9 - أكثر إبداعاً
عندما تُغذي عقلك بالمعلومات والمعرفة، فستلهمه، وستأتي بالتالي بالنتائج المذهلة التي تتصف بالإبداعية والخروج عن المألوف، والمبدعون هم من يتسمون بعدم تصنيف الحقائق والمعارف وفقاً لنوعها، بل يدمجون كل تلك المجالات للحصول على ما هو غير اعتيادي.
10 - خيال أكثر.. خوف أقل
حينما تقرأ كتاباً استوحاه إلهام وخيال شخص آخر، فإنك ستكتسب بذلك الثقة في نفسك ومهاراتك وقدراتك للقيام بعمل مماثل، وللقيام بذلك يلزمك تنويع قراءاتك ومهاراتك والدمج فيما بينها لإنتاج عمل يحوز الرضا والاستحسان.
تعليقات
إرسال تعليق