زيادة احتمال الإصابة بالحصيات الكلوية، خصوصاً عند النساء، ويرجع السبب إلى بقاء الجسم ثابتاً من دون حركة ما يشجع على ترسب البلورات البولية والمعدنية التي تشكل نواة الحصيات.
الثني المفرط للفقرات العنقية يؤدي إلى إجهاد هذه الفقرات، ما قد يتسبب في آلام لا تطاق أحياناً.
المعاناة من ضيق التنفس بسبب الثقل الذي يتركه الجسم على تمدد القفص الصدري وتقلصه خلال الشهيق والزفير، ما يقلل من نسبة تشبع الدم بالأوكسجين فلا تنال أعضاء الجسم ما يلزمها من هذا الغاز الحيوي، خصوصاً القلب والدماغ.
ضعف عضلات البطن الذي يتظاهر على المدى البعيد في بروز البطن.
سجلت الدراسات السريرية ارتفاع حوادث الموت المفاجئ ثلاثة أضعاف عند أولئك الذين ينامون على بطونهم أسوة بغيرهم الذين ينامون على أحد الجانبين.
المرأة الحامل التي تستمر في النوم على البطن مع دخول الشهر الرابع من الحمل، إذ تشجع هذه الوضعية على دفع الجنين إلى خارج الحوض العظمي الذي يحميه ما يجعله أكثر عرضة لخطر الارتطام والرضوض.
تعليقات
إرسال تعليق