المسكنات:
يمكن تخفيف الآلام من خلال تناول الأسبرين أو الإيبوبروفين أو الباراسيتامول، ولكن قد لا يجدي ذلك نفعاً لدى البعض، وفي هذه الحالة يمكن تعاطي التريبتان بعد استشارة الطبيب، والذي لا يخفف آلام الصداع فحسب، وإنما يخفف أيضاً من الأعراض المصاحبة له، مثل الغثيان والقيء.
الرياضة والاسترخاء:
قد يعجبك ايضا
إيقاع النوم والاستيقاظ والأكل المنتظم:
يساعد انتظام إيقاع النوم والاستيقاظ وتناول الوجبات في أوقات منتظمة على عدم تقلب مستوى السكر في الدم للغاية، بالإضافة إلى أن الإصابة بالصداع النصفي قد ترجع إلى تناول الكحوليات أو النيكوتين أو التعرض للتوتر والضغط العصبي، لذلك ينبغي تجنب تلك العوامل.
العقاقير الوقائية:
وفي حال حدوث أكثر من 3 نوبات شهرياً مثلا أو تسبب الصداع النصفي في متاعب عصبية تستغرق أكثر من 7 أيام قد يستلزم الأمر تناول العقاقير الوقائية، مثل حاصرات بيتا أو العقاقير المحتوية على المادة الفعالة فلوناريزين.
المفكرة اليومية:
وبالإضافة إلى ذلك، ينبغي على مرضى الصداع النصفي تدوين يوميات آلام الصداع وذلك للتوصل إلى مسببات إصابتهم الشخصية، وفي حال التوصل لها يفضل تجنب تلك المسببات قدر المستطاع. (د ب أ)
تعليقات
إرسال تعليق