القائمة الرئيسية

الصفحات

جبرا إبراهيم جبرا: اقتباسات




 لحظات العشق الباهظة لابد لها من ثمن باهظ، وتستحقه!


في حياة كل إنسان أمور لا يتحدث عنها, ولكنها تؤثّر في نمط معيشته, في مواقفه, في آرائه 


الفلسطينيون كلهم شعراء. بالفطرة. قد لا يكتبون شعرًا، ولكنهم شعراء، لأنهم عرفوا شيئين اثنين هامّين. جمال الطبيعة، والمأساة. ومن يجمع بين هذين، لا بد أن يكون شاعرًا.



في الشباب نخجل من الاستغراق في الذكريات ,لأن الحاضر و المستقبل أهم وأضخم ,لكننا مع تقدم السنين يقل فينا الخجل .


مسكينة القيم كلها حين لا تصدر ألا عن هزيمة حياه” 


يفوت الأوان دائما ..نصل متأخرين ..حيث لا يفيدنا طيران ولا أجنحة ...ويغزونا الغربان


تمنيت لو أن للذاكرة أكسيراً يعيد إليها كل ما حدث في تسلسله الزمني ,واقعة واقعة,ويجسدها ألفاظاً تنهال على الورق” 


إذا كان الحب أحياناً من أول نظرة، فبعض الصداقات كالحب، ينبثق عند أول نظرة. 


 يبدو أن الهنود كانوا مُحقين عندما قالوا: أن هدف الحياة الأقصى هو الخلاص!

 لا بأس من أن يساورك الشعور بالإثم، فهذا معناه أن ذهنك نابض، وقلبك نابض، وأحاسيسك نابضة!

 كيف تجد توازنك الذهني أو النفسي أو الجسدي أو الإجتماعي - سمّه ما شئت - دون أن تشعر بأنك تقف من الإنسانيّة على طرف بعيد؟

 إن المتحدث لا تتجلى قريحته إلا بوجود متحدث متجلي القريحة معه. فإذا أردت أن ينطفئ المتحدث، فأحضر له غبيا يحاوره!

Reactions

تعليقات