يطلق مفهوم النواة تعريفاً على مجموعة ال : L1 cache # L2 cache # Arithmetic unit #
بالإضافة إلى المتحكم بالمقاطعة
آلية استخدام الممرات
يعمل المعالج ثنائي النواة وكأنه معالجين يعملان بطريقة تفرعية ولكل منهما ممراته الخاصة ومستقل عن الآخر بشكل متناسق ويستخدم كل منهما مصادر النظام بشكل مستقل أيضاً..
بنية المعالج ثنائي النواة : كانت حلول intel تعتمد على وضع نواتي معالج prescott أحادي النواة الخاص بها والمصنع وفق تقنية التصنيع 90 نانو متراً في شريحة واحدة وقامت بتسميته smithfiled. هذا المعالج يعتبر نسخة بدائية من المعالجات ثنائية النواة المصممة من قبل إنتلحيث يحتوي على نواتان مستقلتان من نفس نوع نواة المعالج prescott وموضوعتان على شريحة سيليكونية واحدة. هذا يعني فعلياً أن كلاً من نواتي المعالج Smithfieldتستخدم وحدات التنفيذ الخاصة بها ويكون لكل منها ذاكرة سريعة مستقلة خاصة بها من المستوى الثاني وبحجم 1MB. يتميز المعالج أيضاً بوجود وسيط خاص Arbiter يؤمن واجهة للتعامل مع ممر الناقل الأمامي الذي يمتلك سرعة 800 MHz فقط. على الرغم من أن جميع الوحدات الوظيفية للمعالج prescott ستتضاعف في بنية المعالج smithfield إلا أن حجم شريحة المعالج smithfield ستكون أكبر بمقدار 2.1 مرة عن تلك الموجودة في معالج prescott. هذه الزيادة في حجم الشريحة سيؤدي حتماً إلى زيادة في تبديد حرارة المعالج.... التطبيقات يمكن الاستفادة إلى حد كبيرة من تكنولوجيا النواة المتعددة عند تطوير تطبيقات للمستقبل، ويتم تصميم برامج المستقبل في مكونات يمكن تشغيلها بالتوازي داخل الشريحة، أو ما يعرف "الربط الفائق متعدد الخيوط. وتعمل شركة إنتل مع آلاف شركات توريد الأجهزة والبرامج من أجل تطوير مجموعة واسعة من المنتجات التي تمت موالفتها بما ينسجم مع أجهزة الكمبيوتر القائمة على معالجات ذات أنوية متعددة. ويوجد الآن أكثر من مئتي من هذه التطبيقات، بما في ذلك Microsoft Windows* XP و Microsoft Vista* المقبل و Adobe Photoshop* و Roxio* و iTunes* وغيرها من التطبيقات المتعددة.
القوة والفاعلية للتحول يعتبر الأداء المحسن وفاعلية استهلاك الطاقة لمعالجات إنتل ذات الأنوية الثنائية مثالية لتبقى أجهزة الكمبيوتر المحمولة خفيفة الوزن ومتنوعة، وعلى مستوى المكتب فإن هذه التكنولوجيا تبشر بحقبة جديدة من أداء ومرونة الأجهزة المحمولة. ويقول أرافيند سيشاغيري محلل الأبحاث في مؤسسة "فروست أند سوليفان" التي تتخذ من الولايات المتحدة الأمريكية مقراً لها: "إن إطلاق المعالجات ذات الأنوية المتعددة قد عمل بالفعل على إحداث ثورة في عالم الأجهزة الإلكترونية، كما عمل ذلك على تعزيز تطور العديد من القطاعات الأخرى، مثل الألعاب وتطبيقات المهمات الحرجة والاتصالات". وعندما تم إطلاق أجهزة الكمبيوتر المحمولة القائمة على تكنولوجيا النواة الثنائية لأول مرة في شهر يناير من العام الجاري 2006، كانت شركت إنتل قادرة على الإعلان عن تحقيق تطورات في الأداء بنسبة 70 في المئة وتسجيل تحسن يصل إلى 28 في المئة فيما يتعلق باستهلاك الطاقة مقارنة مع الجيل السابق من الأجهزة المحمولة التي تستخدم تكنولوجيا Intel Centrino للأجهزة المحمولة. ويتواصل اتجاه تحقيق الأداء الخارق مع المعالجات الحالية ذات النواة الثنائية القائمة على البنية المعمارية الدقيقة Intel® Core™". وتم إطلاق هذه التكنولوجيا لأجهزة الكمبيوتر المكتبية في شهر يوليو 2006 لتقدم تحسناً في الأداء بنسبة 49 في المئة كما كانت أكثر فاعلية بنسبة 40 في المئة مقارنة مع معالجات الأجهزة المكتبية السابقة. ويحتوي هذا المعالج على عدد هائل من الترانزيستورات يصل إلى 291 مليون ترانزيستور. نماذج من استخدام جهاز الكمبيوتر القائم على معالج النواة الثنائية في المنزل :
تشغيل حفلتك المفضلة وتوجيهها إلى التلفاز في أثناء تنزيل الموسيقى من الإنترنت أو نسخ الأسطوانات المدمجة من جهاز كمبيوتر مكتبي في غرفة المكتب أو من الجهاز المحمول في الحديقة.
إتاحة المجال للأطفال للقيام بواجباتهم المدرسية في غرف النوم أو البحث عن موضوعات الأبحاث في الإنترنت في الوقت الذي تكون فيه تتبادل صور العطلة على شاشة كبيرة في غرفة الجلوس مع والديك وأصدقائك.
تعليقات
إرسال تعليق