والزنجبيل طارد للريح، ويدخل في تركيب الأدوية الموسعة للأوعية الدموية، وفي عدد من الوصفات التي تزيد من القدرة الجنسية، كما يساهم في تلطيف حرارة الجسم، وفي المساعدة على الهضم، وفي علاج آلام الحيض.
ويوصى به لعلاج أمراض عدة. ووجد باحثون أميركيون أن الزنجبيل يقلل من خطر التعرض للسرطان.
أما شراب الزنجبيل فحدّث ولا حرج، فقد بيّنت بحوث انه يفيد في الحالات الآتية:
> فتح الشهية على الطعام.
> علاج التعب والإرهاق.
> تهدئة المغص الناتج من الإسهال.
قد يعجبك ايضا
> التخفيف من وطأة نزلات البرد.
> تقوية القلب وتنشيط الأوعية الدموية.
> تنشيط الكبد الكسول.
> بعث الدفء في الجسم في أيام البرد.
> علاج السعال وطرد البلغم.
> طرد الأرق والقلق.
وكشف تقرير نشرته مجلة الصحة الطبيعية الأميركية أن مزج الزنجبيل مع البابونج وزهرة الزيزفون يعطي مشروباً أقوى وأكثر فعالية في التخفيف من آلام الصداع البسيطة وفي التشجيع على الاسترخاء.
وقد تم تفسير فعالية الزنجبيل بقدرته على تقليل إنتاج مركبات «بروستاغلاندين» التي ترخي الأعصاب والعضــلات فتــساعد على الشعور بالراحة والتخفيف من التوتر المسبب للصداع.
تعليقات
إرسال تعليق