القائمة الرئيسية

الصفحات


قال الجاحظ: ما رأيتُ سِناناً أنفذ من شماتة الأعداءِ.

قيل للنبي أيوب عليه السلام: أي شيء كان عليك في بلائكَ أشدّ؟. قال: شماتة الأعداء.

قال حكيم:  لذّة العفو أطيب من لذة التشفّي والانتقام؛ لأن لذة العفو يشفعها حميد العاقبة، ولذة الانتقام يلحقها ألم الندم.

 لا تظهر الشماتة لأخيك فيرحمه الله ويبتليك
حديث شريف

الشماتة بالمنكوب لؤم 
حكمة عربية

ليس مِن الكرم أن يَشْمَت الرَّجل بصاحبه إذا زلَّت به النَّعل، أو نزل به أمرٌ
أكثم بن صيفي


”أشدُ من البلاء شماتة الأعداء.“
علي ابن أبي طالب


عبد الله بن أبي عتبة 
كل المصائب قد تمر على الفتى فتهون غير شماتة الأعداء


المبارك بن الطبري
لولا شماتة أعداء ذوي حسد أو اغتمام صديق كان يرجوني 

لما طلبت من الدنيا مراتبها ولا بذلت لها عرضي ولا ديني

Reactions

تعليقات