فاطمة
أفاطِمُ مهلاً بعض هذا التدلل وإن كنتِ قد أزمعت صرمي فأجملي
أغَرّكِ مني أنّ حُبّكِ قاتِلي وأنكِ مهما تأمري القلب يفعل
امرؤ القيس
خولة
لِخَولة َ أطْلالٌ بِبُرقَة ِ ثَهمَدِ، تلوح كباقي الوشم في ظاهر اليدِ
طرفة بن العبد
عبلة
ألاَ يا دار عبلة ََ بالطوى كرجْعِ الوشْمِ في رُسْغِ الهَديّ
هلْ غادرَ الشُّعراءُ منْ متردَّم أم هلْ عرفتَ الدارَ بعدَ توهمِ
يا دارَ عَبلَةَ بِالجَواءِ تَكَلَّمي وَعَمي صَباحاً دارَ عَبلَةَ وَاِسلَمي
عنترة بن شداد
ليلى
أَلَيسَ اللَيلُ يَجمَعُني وَلَيلى كَفاكَ بِذاكَ فيهِ لَنا تَداني
يقولون ليْلى بالْعِرَاقِ مَريضة ٌ فَمَا لَكَ لا تَضْنَى وأنْتَ صَديقُ
قيس بن الملوح
مي
يا دارَ مَيّة َ بالعَليْاءِ، فالسَّنَدِ، أقْوَتْ، وطالَ عليها سالفُ الأبَدِ
النابغة الذبياني
عفراء
عشيّة َ لا عفراءُ دانٍ ضرارها فَتُرْجَى ولا عفراءُ مِنْكَ قَريبُ
فلستُ برائي الشّمسِ إلا ذكرتها وآلَ إليَّ منْ هواكِ نصيبُ
وَأَقُوْلُ: يا عَفْرَاْءُ! مَا حَالُ الْهَوَىْ؟
وَالْقَلْبُ يَرْقُصُ عَرْضَةً ؛ وَسَمَاْحَاْ
وَيْلاهُ مِنْ رَقْصِ الْقُلُوْبِ؛ وَنَبْضِهَا
فَتَحَتْ لَعَمْرُكِ ـ فِي الْفُؤَاْدِ ـ جِرَاْحَاْ
عَفْرَاْءُ! يَا عَفْرَاْءُ! حُبُّكِ قَاْتِلِيْ
وَالْعَاشِقُ الْمَتْبُوْلُ نَاحَ نُوَاْحَاْ
عروة بن حزام
سعاد
بانَت سُعادُ فَقَلبي اليَومَ مَتبولُ مُتَيَّمٌ إِثرَها لَم يُفدَ مَكبولُ
وَما سُعادُ غَداةَ البَينِ إِذ رَحَلوا إِلّا أَغَنُّ غَضيضُ الطَرفِ مَكحولُ
كعب بن زهير
هند
سلام الله يا هندُ عليك ورحمته إلى ييومِ التنادي
وحقِّ الله لا ينساك قلبي إلى يوم القيامةِ يا مرادي
بشر الأسيدي
هل نسيت هند زمان الصبا لله ما أحلى زمان الصبا
بدوي الجبل
تعليقات
إرسال تعليق