كاد الأسد أن يلتهم الأرنب الذي وجده في سبات عميق عندما رأى غزالا يمر بجانبه ....فأرجا الهجوم على الأرنب وراح يطارد الغزال الذي غر مسرعا أمامه......
وأيقظت هذه الضجه الأرنب من نومه فهرب هو الآخر وبعد مطاردة طويله أيقن الأسد انه لن يلحق الغزال فعاد أدراجه لالتهام الأرنب فوجده قد لاذ بالفرار فراح يقول لنفسه: انني أستحق ذلك بالفعل لانني أضعت طعاماً كان بيدي على أمل أن أحصل على شيء أفضل.........
العبرة: (عصفور باليد خير من عشرة على الشجرة)
الطمع قل ما جمع.
تعليقات
إرسال تعليق