فتقدم دادويه و قتل خارجة دون أن يعرفه ظناً منه أنه قتل عمراً، فأخذه الناس و أدخلوه على عمرو، فسأل من هذا الذي أدخلتموني عليه؟
قد يعجبك ايضا
فقالوا إنه عمرو بن العاص، فسأل هو الذي قتلته؟ فقالوا : إنه خارجة
فردد قائلاً: "أردت عمر و أراد الله خارجة".
و من الطريق في هذا المقام قول عمرو : " ما نفعني بطني قط إلا تلك الليلة " .
تعليقات
إرسال تعليق