بدأت فكرة استخدام لغة بطاقات ملونة عند الحكم البريطاني كين استون وكان قد عين مسؤولا عن جميع الحكام في كأس العالم 1966 لكرة القدم.
في الدور ربع النهائي التقت الأرجنتين وانجلترا في استاد ويمبلي وبعد المباراة، ذكرت تقارير صحفية أن الحكم رودلف كريتلين حذر لاعبين انجليزيين وطرد لاعب ارجنتيني
الا ان قرار الحكم لم يكن واضحا خلال المباراة، وطلب آلف رامزي مدرب منتخب انجلترا من الفيفا التوضيح بعد المباراة.
هذا الحادث جعل استون يفكر فى طريقة لاتخاذ قرارات حكام أكثر وضوحا لكل من اللاعبين والمتفرجين.
أدرك استون بأن نظام الترميز اللوني على أساس نفس المبدأ المستخدم في إشارات المرور (الأصفر -- تحذير، الأحمر -- إيقاف) يتجاوز الحواجز اللغوية ويوضح ما إذا كان قد حذر لاعب أو طرد.
ونتيجة لذلك، استخدمت البطاقات الحمراء والصفراء للمرة الاولى في نهائيات كأس العالم لكرة القدم 1970 في المكسيك.
الا ان قرار الحكم لم يكن واضحا خلال المباراة، وطلب آلف رامزي مدرب منتخب انجلترا من الفيفا التوضيح بعد المباراة.
هذا الحادث جعل استون يفكر فى طريقة لاتخاذ قرارات حكام أكثر وضوحا لكل من اللاعبين والمتفرجين.
أدرك استون بأن نظام الترميز اللوني على أساس نفس المبدأ المستخدم في إشارات المرور (الأصفر -- تحذير، الأحمر -- إيقاف) يتجاوز الحواجز اللغوية ويوضح ما إذا كان قد حذر لاعب أو طرد.
ونتيجة لذلك، استخدمت البطاقات الحمراء والصفراء للمرة الاولى في نهائيات كأس العالم لكرة القدم 1970 في المكسيك.
تعليقات
إرسال تعليق