قد يعجبك ايضا
كما أوضح الخبير الألماني أن تغيير التوقيت يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالإرهاق وأرق وصداع أو إلى سوء الحالة المزاجية للإنسان، خاصة لدى الأطفال وكبار السن الذين يجدون صعوبة، خاصة فى التكيف مع التوقيت الجديد.
وتعتزم ألمانيا تأخير التوقيت بواقع ساعة يوم السابع والعشرين من أكتوبر الحالي، في تمام الساعة الثانية و59 دقيقة صباحا، ليبدأ العمل بـ"التوقيت الشتوي"، وهو التوقيت العادي أصلا قبلَ أنْ تتدخل الدولة لتعديل التوقيت.
تعليقات
إرسال تعليق