وجاء تجميع التقرير، الذي صدر قبل أسبوعين من اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، للمرة الثانية لحث قادة العالم على ضم الرفاهية، باعتبارها عاملاً مهماً لقياس التنمية في الأهداف الإنمائية المستدامة بعد عام 2015.
قد يعجبك ايضا
وقامت شبكة حلول التنمية المستدامة للأمم المتحدة بتجميع التقرير باستخدام بيانات الناتج المحلي الإجمالي بالنسبة للفرد ومتوسط العمر المتوقع للإنسان وعوامل مثل وجود شخص ما يعتمد عليه المرء وحرية القيام بخيارات في الحياة والكرم والتحرر من الفساد لتحديد مستويات السعادة.
وقال البروفيسور جيفري ساكس مدير المشروع «هناك الآن طلب متزايد في جميع أنحاء العالم لأن تكون السياسة أكثر اتساقاً مع ما يهم الناس حقاً، حيث هم أنفسهم يحددون رفاهيتهم».
ومن بين الدول الأخرى التي جاءت في صدارة القائمة سويسرا وهولندا والسويد وكندا وفنلندا والنمسا وأيسلندا وأستراليا على التوالي، واحتلت الولايات المتحدة المركز الـ17 بعد دول مثل المكسيك وبنما.
تعليقات
إرسال تعليق