-قال : «ما أشبه هذا الْخفَّ بخف حنين، ولو كان معه الآخر لأخذته»، ومضى، فلما انتهى إلى الآخر نَدِمَ على تركه الأولَ. وقد كَمنَ له حنينٌ يراقبه.
قد يعجبك ايضا
وأقبل الأعرابي وليس معه إلا الخُفَّانِ فقال له قومه : «ماذا جئت به من سفرك ؟»
- فقال : «جئتكم بِخُفَّيْ حُنَين».
فذهبت مثلاً ، يضرب عند اليأس من الحاجة والرجوع بالخيبة.
تعليقات
إرسال تعليق