لا تتحقق الآمال والأهداف وحدها لكن نصبح أقل توتراً فيكون العمل أفضل وأكثر مرونة تجاه تحقيقها، كما أننا عندما نتأمب بحدوث أمر نكون مستعجلين عليه فاقدي الصبر وعندما ننساه نشعر كأنه تحقق بسرعة فمن ينتظر يرى الثانية سنة!
وتقول الحكمة " اليد المرتجفة لا تنجز شيئاً" ، وعندما تتوقف أيدينا عن الارتجاف وعقلنا عن الانتظار يصبح التحقق ممكناً.
وكما أن المذاهب الدينية المختلفة تؤكد أن من سنن الحياة وجود الفرج ما بعد الشدة والنهار بعد الليل.
تعليقات
إرسال تعليق