تفسير حلم السقوط من مكان مرتفع

نحن جميعاً نتشبث بالماضي ، عندما نفعل ذلك لا نتواجد للحاضر


من الممكن استخدام العقل أو وضعه جانباً، إنه آلة ، آلة جميلة جداً، لا حاجة لأن نكون مهووسين بها

الشك يساعد ذكاءك ، يجعله حاداً، أما التساؤل يجعلك واعياً لاحتمالات كثيرة لا يمكن أن تكون مدركها قبلاً

الناس الذين يحملون أفكار الآخرين ، هم الوحيدين الذين يحتاجون مساعدة من الآخرين

قليل من (الحمق) كفيل بالاستمتاع بالحياة وقليل من الحكمة كفيل بتجاوز الأخطاء

المعرفة ليست بالمعلومات، وإنما بالتغيير

أجعل هذه الحقيقة تصل إلى أعمق مكان في روحك: الحياة موجودة هنا، وصلت، أنت تقف في وسط الغاية التي ترمي إليها، لا حاجة للبحث عن السبيل

الجدية مرض، حس المزاح لديك يجعلك أكثر انسانية وتواضعاً،حس المزاح (حسب اعتقادي) هو أهم جزء في التدين

القلب دوماً على صواب ، إن خيرت بين العقل والقلب لاخترت القلب، فالعقل من صنع المجتمع ، نقوم بتعليمه، قدمه لنا المجتمع ولم يكن هكذا منذ خلقه، القلب لم يلوث

المعلم الأفضل هو من يساعد آخر شخص يسمعه وكذلك الأقل ذكاءاً أن يتعلم، 
فالأشخاص الجيدين يتعلمون بسهولة ، لذلك عليه أن يصرف انتباهه باتجاه من هم أقل ذكاء

لا يعرف القلب شيئاً عن الماضي ولا عن المستقبل، كل ما يعرفه هو الحاضر ، فالقلب لا يعير للوقت اهتماماً

أن تكون وحيداً هو الثورة الحقيقية الوحيدة، أن تقبل أن تكون وحيداً هو أعظم تغير ممكن أن يحصل لك

لتصبح سيد نفسك عليك أن تصبح أكثر وعيا نحو أفعالك و أفكارك، الخطوة الأولى نحو سيادة نفسك هي أن يزداد وعيك في أفعالك و أفكارك . اللاوعي عبودية، الوعي سيادة .

 المسؤولية : إدراك , تيقظ , وعي ,

"الأنا" : لا تعدو كونها لاوعيا , لايمكن أن يتعايش الأمران معا .

بازدياد وعيك تقترب أكثر من النور و تبدأ متعلقات الظلام حولك بالإختفاء ..


"الأنا" ليس سوى ظلام .

لا يكمن السؤال في ماهية الصواب أو الخطأ , لأن صواب اليوم قد يغدو خطأ الغد , و المعرفة المستعارة لايمكن أن تفلح ..