التخفيف المباشر للألم من خلال التعرض للماء البارد, لمدة عشرين دقيقة, و الهدف هنا السيطرة على الألم, و التهيج بشكل موضعي و مباشر.
إعادة الحياة إلى منطقة حرق الشمس تحتاج إلى علاجها داخليا من خلال تناول الكثير من الماء, فغالبا ما يرافق الحرق الناتج عن التعرض للشمس جفاف داخلي يحتاج إلى شرب كميات كافية من الماء.
زيت اللافندر و زيت البابونج, يلعب هذان النواعان من الزيوت دورا أساسيا في التخلص من أثر حرق الشمس من خلال السيطرة على الحكة والتهيج, و يمكن أن تدهن هذه الزيوت بشكل مباشر على منطقة حرق الشمس, أو خلطها مع مياه الاستحمام الباردة.
ماء الزهر علاج مدهش لحروق الشمس, كما يساعد في الزوال السريع لأثرها, و يمكن أن يوضع مباشرة على حرق الشمس, من خلال مسحه بقطعه من القطن المبلل بماء الزهر, أو خلطه مع المياه الباردة في علبة الرش, و رشه على الحرق بشكل متكرر.
الخل الأبيض, علاج فعال و معروف منذ القدم لحروق الشمس, إذا يوضع الخل الأبيض المخفف بالماء البارد على قطعة من القماش توضع على شكل كمادات فوق منطقة الحرق.
يمكن أيضا صناعة كمادات باردة من الحليب كامل الدسم, و الماء البارد, و وضعها على حرق الشمس, من أجل تخفيف حدة الألم والقضاء على التهيج.
يمكن صناعة كريم من دقيق الشوفان المطحون, و الماء, يوضع على شكل طبقة سميكة فوق منطقة الحرق, وهو أحد أهم علاجات حرق الشمس الفعالة.
يلعب الشاي دورا أساسيا في القضاء على الانتفاج والحكة والتهيج في مكان الحرق, و ذلك من خلال صناعة كمادات من الشاي البارد المركز, توضع على منطقة الحرق.
يمكن أيضا وضع بعض أنواع الخضار على منطقة الحرق من أجل تهدئة التهيج مثل شرائح البطاطس والخيار, أو كمادات عصير الخس البارد.
تعليقات
إرسال تعليق