وصل الأمير "يورمى جونسون" إلى رئاسة ليبريا بعد أن قاد انقلاب ضد الرئيس
السابق "وليام تولبرت"، ولأنه رئيس غير شرعي جاء رغماً عن الشعب كان من
الطبيعي أن يسقط بعد 10 سنوات من الثورات التي وقفت في وجهه، وبداخل مكتبه
الرئاسي عثر على صور وفيديوهات مسجلة لعمليات تعذيب وقتل بشعة كان يقوم بها
لمعارضيه، مثل تقطيع الأطراف والتمثيل بالجثث، والعديد من الأمور المروعة التي لم
تكن مفاجئة نظراً لقوة السلاح التي حكم بها البلد.
تعليقات
إرسال تعليق