القائمة الرئيسية

الصفحات

علي بن أبي طالب: اقتباسات وأقوال



إذا أقبلت الدنيا على أحد أعارته محاسن غيره، وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه


إن النعمة موصولة بالشكر ..

والشكر متعلق بالمزيد ..

و لن ينقطع المزيد من الله حتى ينقطع الشكر من العبد !!




والذي وسع سمعه الأصوات ..

ما من أحد أدخل على قلب فقير سروراً ..

إلا خلق الله له من هذا السرور لطفاً ..

فإذا أنزلت به نائبة جرى إليها لطف الله ..

كالماء في انحداره حتى يطردها عنه !



 
سُئل علي أبن أبي طالب رضي الله عنه:

كم صديق لك ..؟ 

قال لا أدري الآن !

لأن الدنيا مُقبلة عليّ ..

والناس كلهم أصدقائي ..

وإنما أعرف ذلك إذا أدبرت عنيّ ..

فخير الأصدقاء من أقبل إذا أدبر الزمان عنك !!




من حاسب نفسه ربح ..

ومن غفل عنها خسر ..

ومن نظر في العواقب نجا ..

ومن أطاع هواه ضل ..

ومن لم يحلم ندم ..

ومن صبر غنم ..

ومن خاف رحم ..

ومن أعتبر أبصر ..

ومن أبصر فهم ..

ومن فهم علم !!




اعلم إن لكل فضيلة رأسا و لكل أدب ينبوعاً..

ورأس الفضائل و ينبوع الأدب هو العقل ..

الذي جعله الله تعالي للدين أصلاً و للدنيا عمادا ..

فأوجب التكليف بكماله ..

و جعل الدنيا مدبرة بأحكامه ..

و ألف به بين خلقه ..

مع اختلاف همهم و مآدبهم !!





من ينصب نفسه للناس إماماً ..

فليبدأ بتعليم نفسه قبل تعليم غيره ..

و ليكن تأديبه بسيرته قبل تأديبه بلسانه !!





من ملك نفسه عن أربعة خصال ..

حرم الله لحمه على النار ..

من ملك نفسه عند الرغبة .. والرهبة .. والشهوة .. والغضب !





راحة الجسم في قلة الطعام ..

وراحة النفس في قلة آلاثآم ..

وراحة القلب في قلة الاهتمام ..

وراحة اللسان في قلة الكلام !!





خير الدنيا والآخرة في خمس خصال ..

غني النفس ..

وكف الأذى ..

وكسب الحلال ..

و لباس التقوى ..

و الثقة بالله على كل حال !!




 أول ما تنكرون من جهادكم : جهاد أنفسكم



لا يرجون عبد إلا ربه ولا يخافن إلا ذنبه



من زهد في الدنيا هانت عليه المصائب


ما أكثر العبر وأقل الاعتبــــار



الحلم غطاء ساتر ، والعقل حسام قاطع 



أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما

 وأبغض بغيضك هوناً ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما



إن الدنيا أدبرت وإن الآخرة أقبلت فكونوا من أبناء الآخرة ولا تكونوا من أبناء الدنيا


كفى بالعلم شرفاً أن يدعيه من لا يحسنه


 كفى بالجهل خمولاً أنه يتبرأ منه من هو فيه


التقوى هي الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والرضا بالقليل والاستعداد ليوم الرحيل


لا راحة لحسود ولا إخاء لملول ولا محب لسيء الخلق


سِرك أسيرك ، فإذا تكلمتَ به صرتَ أسيرَه


ذقت الطيبات كلها فلم أجد أطيب من العافيــة

وذقت مرارات الدنيا فلم أجد أمرّ من الحاجة إلى الناس


عقل بلا أدب كشجاع بلا سلاح


ثمرة القناعة الراحة وثمرة التواضع المحبة


دولة الباطل ساعة ، ودولة الحق حتى قيام الساعة


أخوف ما أخاف عليكم اثنتان : طول الأمل واتباع الهوى ،

 فطول الأمل ينسي الآخرة ، وأما اتباع الهوى فيصد عن الحق 


للمرائي ثلاث علامات :
 الكسل إذا كان وحده 
وينشط إذا كان الناس 
 ويزيد في العمل إذا أثنيَ عليه وينقص اذا ذم



ما لابن آدم والفخر ,أوله نطفة وآخره جيفة لا يرزق نفسه ولا يدفع حتفه 

الدهر يومان :يوم لك ويوم عليك,فان كان لك فلا تبطر (يتكبر) وان كان عليك فلا تضجر
ما لابن آدم والفخر,تؤذيه بقه ,تنتنه عرقه,وتقتله شرقه

الرغبة مفتاح النصب ,والحسد مطية الحسد 

صواب الرأي بالدول يبقى ببقائها ويذهب بذهابها 

من علم أن كلامه من عمله ,قل كلامه إلا فيما يعنيه 

الجاهل المتعلم شبيه بالعالم , والعالم المتعسف شبيه بالجاهل 

من نظر في عيوب الناس فأنكرها ثم رضيها لنفسه,فذلك الأحمق بعينه 

من رضي عن نفسه ,كثر الساخط عليه ,ومن ضيعه الأقرب أتيح له الأبعد , ومن بالغ في الخصومة أثم ,ومن قصر فيها ظلم 



ﺧﻴﺮ ﻓﻲ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﻻ ﺗﺪﺑﺮ ﻓﻴﻬﺎ،
ﻭﻻ ﺧﻴﺮ ﻓﻲ ﻋﻠﻢ ﻻ ﻭﺭﻉ ﻓﻴﻪ،
ﻭﻻ ﺧﻴﺮ ﻓﻲ ﻣﺎﻝ ﻻ ﺳﺨﺎﻭﺓ ﻓﻴﻪ،
ﻭﻻ ﺧﻴﺮ ﻓﻲ ﺃُﺧُﻮَّﺓ ﻻ ﺣﻔﻆ ﻓﻴﻬﺎ،
ﻭﻻ ﺧﻴﺮ ﻓﻲ ﻧﻌﻤﺔ ﻻ ﺑﻘﺎﺀ ﻓﻴﻬﺎ

Reactions

تعليقات