القائمة الرئيسية

الصفحات


ماء زمزم له أسماء كثيرة منها: زمزم، وهزمة جبريل ، وسقيا الله إسماعيل، وبركة، وسيدة نافعة، ومصونة، وعونة، وبشرى، وصاحبة، وبرة، وعصمة، وسالمة، وميمونة،
ومعذبة، وكافية، وطاهرة، وحرمية، ومرورية، ومؤنسة، وطيبة، وشباعة العيال، طعام طعم، وشفاء سقم.


زمزم : لصوت الماء فيها أو لكثرة مائها ، يُقال ماء زمزم أي كثير، أو لزمزمة جبريل وكلامه.

ظبية : بالظاء المعجمة والباء الموحدة على مثل واحدة الضبيات . سُمميت بها تشبيهاً لها بالظبية وهي الخريطة لجمعها ما فيها قالة ابن الأثير في النهاية.

الطيبة : سميت به لأنه للطيبين والطيبات من ولد إبراهيم وإسماعيل عليه السلام ، قاله السهيليبره و

عصمه : لأنها للأبرار وغاضت عن الفجار

مضنونه : لأنها ضُن بها على غير المؤمنين فلا يتضلع منها منافق

شبعه للعيال : لأن، أهل العيال في الجاهلية كانوا يغدون بها عيالهم فينيخون عليها فتكون صبحاُ لهم

عونة : سُميت به لكونهم كانوا يجدونها عوناُ على عيالهم

سُقيا الله إسماعيل : لكون مكة لم يكن بها ماء ليسن فسقاه الله بها

بركه : بفتح الراء وما قبلها

سيده : لأنها سيدة جميع المياه

نافعة : لنفعها للمؤمنين

بشرى : لانها بشرى النجاة لاسماعيل وامهم

عذبة : بسكون العين وكسر ما بعدها من العذوبة لأن، المؤمن إذا تضلع منها يستعذبها يستحليها كأنها حليب على مماهو ظاهر

طاهرة : لعد وضعهها في حوف غير المؤمن وعدم وصولها في أيدي الكفرة ، أو لأن الله طهرها بقوله : وسقيا ربكم شراباً طهوراً

حرمية : لوجودها بالحرم

مروية : لأنها تسري في جميع أعضاء البدن فيتغذى منها كما يتغذى من الطعام

سالمة : لأنها لا تقبل الغش

ميمونة : من الميمنة وهي البركة والسنة

مباركة : لأن ماءها لا ينفذ أبداً لو اجتمع عليى الثقلان ولم ينزح

كافية : لأنها تكفي عن الطعام وغيره

عافية : لأن من شرب منها لا يهز 

طعام طعم : لقول رسور الله ( صلى الله عليه وسلم ) في حديث إسلام أبي ذر أنها مباركة ، أنها طعام طعم . ( رواه مسلم وأبو داود)

مؤنسة : لأنس أهل الحرم بها

شفاء سقم : لأن الإنسان إذا أصيب بمرض بمكة المكرمة فدواءه ماء زمزم مع نيته الصالحة

 هي زمزم ، وهي : هزمة جبريل علية السلام ، وهي بركه وسيدة ، ونافعة ومضنونة ، وعونة ، وبشرى ، وصافية وبره ، وعصمة وسالمة ، ومقداة ، وحرمية ، ومروية ، ومؤنسة ، وطعام طعم ، وشفاء سقم .
Reactions

تعليقات