فيوليت جيسوب هي المرأة الأوفر حظاً في العالم. كيف لا وقد نجت من كارثة
غرق سفينة التايتانيك.
لكن ما الذي يجعل فيوليت محظوظة جداً طالما نجا كثيرون من المسافرين أيضاً
على متن التايتانيك عند غرقها؟
لم يتوقف حظ فيوليت الوافر عند ذلك الحد، بل نجت أيضاً من كارثة غرق سفينة
بريتانك وذلك من حادثة اصطدام سفينة ثالثة وهي أوليمبيك.
تعليقات
إرسال تعليق