“و تحسب أنك جرم صغير و فيك انطوى العالم الأكبر”
“لقد صارَ قلـبي قابلاً كلَ صُـورةٍ .. فـمرعىً لغـــــزلانٍ ودَيرٌ لرُهبـَــــانِ
ِوبيتٌ لأوثــانٍ وكعـــبةُ طـائـــفٍ .. وألـواحُ تـوراةٍ ومصـحفُ قــــــرآن
أديـنُ بدينِ الحــــبِ أنّى توجّـهـتْ .. ركـائـبهُ ، فالحبُّ ديـني وإيـمَاني”
“يا من يراني ولا أراه . . كم ذا أراه ولا يراني”
“"كل حب يكون معه طلب ، لا يعول عليه ... كل شوقٍ يسكن باللقاء ، لايعول عليه...”
“"لاراحــــــةَ لك من الخلـــــق ، فارجع إلى الحـــــــق ، فهو أولــــــى بك !”
“إذا ما التقَينا للوَداعِ حسِبتَنا لدَى الضّمّ والتعنيقِ حَرْفاً مشدَّدا
فنحنُ، وإن كنّا مثنّى شخوصُنا، فما تنظرُ الأبصارُ إلاَّ موحَّدا”
“الزمانُ مكانٌ سائلٌ، والمكانُ زمانٌ متجمِّد.”
“لن تبلغ من الدين شيئاً حتى توقر جميع الخلائق...”
“وما عليَّ إذا ما قلتُ معتقدي * دع الجهول يظن الحق عدوانا”
“وحق الهوى أن الهـوى سبب الهـوى .. ولولا الهوى في القلب ما وجد الهوى”
“كنت قبل اليوم أنكر صاحبي.....إذا لم يكن دينه إلى ديني داني
لقد صارقلبي قابلاً كل صورة.....فمرعى لغزلان و دير لرهبان
أدين بدين الحب أنى توجهت.....ركائبه, فالحب ديني وإيماني”
“المكان الذي لا يؤنث، لا يعول عليه”
“الحكم نتيجة الحكمة والعلم نتيجة المعرفة فمن لا حكمة له لا حكم له ، و من لا معرفة له لا علم له”
“من تعب من الفكر وقف حيث تعب، فمنهم من وقف في التعطيل، ومنهم من وقف في القول بالعلل، ومنهم من وقف في التشبيه، ومنهم من وقف في الحيرة فقال لا أدري، ومنهم من عثر على وجه الدليل فوقف عنده فكلَّ عنده. فكل إنسان وقف حيث تعب، ورجع إلى مصالح دنياه وراحة نفسه وموافقة طبعه. فإن استراح من ذلك التعب، واستعمل النظر في الموضع الذي وقف فيه مشى حيث ينتهي به فكره إلى أن يتعب فيقف أيضاً أو يموت.”
“لا تحتقر أحدا أو شيئا , فالله حين خلقه لم يحتقره”
“أشهدني الحق بالحيرة.
قال لي: ارجع، فلم أجد أين.
فقال لي: أقبل فلم أجد أين.
فقال لي: قف فلم أجد أين.
في الحيرة تاه الواقفون، وفيها تحقق الوارثون، وإليها عمل السالكون، وعليها اعتكف العابدون، وبها نطق الصديقون، وهي مبعث المرسلين ومرتقى همم النبيين، ولقد أفلح من حار.”
“السماع منشأ الوجود ، فإن كل موجود يهتز”
“لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي
إذا لم يكن ديني إلى دينه داني
لقد صار قلبي قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان، ودير لرهبان
وبيت لأوثان وكعبة طـائـف
وألواح توراة ومصحف قرآن
أدين بدين الحب أنى توجهت
ركائبه.. فالحب ديني وإيماني”
“إذا قرأت الكتب فاعرف حالك وانظر ما خاطبك فيها، فإن الأحوال محل الخطاب والذوات تحمله”
“قالت: إني عجبتُ لصبّ من محاسنِهِ تختالُ ما بينَ أزهارٍ و بُستانِ
فقلتُ: لا تعجَبي ممّا ترين، فقد أبصرتِ نفسكِ في مرآة إنسانِ ”
“إذا كان مطلوبك في المرآة أن ترى فيها وجهك، فلم تأتها على التقابل، بل جئتها على جانب، فرأيت صورة غيرك فيها، فلم تعرفها وقلت: ما هذا أردت، فقابلتك المرآة فرأيت صورتك فقلت: هذا صحيح،
فالعيب منك لا من المرآة.”
“ألا إنَّ وحيَ اللهِ في كلِّ كائنِ .. من الصخرِ والأشجارِ والحيوانِ
وفي عالمِ الأركانِ في كلِّ حالة ٍ.. وفي أنفسِ الأفلاكِ والمَلَوانِ
وقد نزلتْ أملاكه من مقامِها .. ليلقاه منها بالتقى الثقلان”
“العِشْقُ "هو" والشَّوْقُ "أنْت".. ابْتِداءُ العِشْقِ الشَّوْقُ، وانْتِهاءُ الشَّوْقِ العِشْقُ.. فافْهَم ذلك!”
“عليَّ نحت القوافي من معادنا * وما عليَّ إذا لم تفهم البقر”
“كنت قبل اليوم أنكر صاحبي ... إذا لم يكن دينه إلى ديني داني
لقد صار قلبي قابلاً كل صورة ... فمرعى لغزلان و دير لرهبان
وبيت لأوثان وكعبة طـائـف ... وألواح توراة ومصحف قرآن
أدين بدين الحب أنى توجهت ... ركائبه، فالحب ديني وإيماني”
“طالَ شَوْقي لِطَفْلَة ٍ ذاتِ نَثْرٍ ٠٠"ونِظـــامٍ" ومِنْبَرٍ وَبَيانِ
من بناتِ الملوك من دارِ فرسٍ، ٠٠ من أجلّ البلادِ من أصْبَهَانِ
هيَ بنتُ العِرَاقِ بنتُ إمامي، ٠٠ وأنا ضِدّها سَلِيلُ يماني
هلْ رأيتمْ، يا سادتي، أو سمعتمْ ٠٠ أنّ ضِدّينِ قَطُّ يَجتمِعَانِ
لو تَرَانَا برامة ٍ نَتَعَاطَى ٠٠ أكؤساً للهوى بغيرِ بنانِ
والهوى بيننا يسوقُ حديثاً ٠٠ طيباً مطرباً بغيرِ لسانِ
لرأيتم ما يذهبُ العقلُ فيهِ ٠٠ يمنٌ والعراقُ معتنقانِ
كذبَ الشاعرُ الذي قال قبلي، ٠٠ وبأحجارِ عقلهِ قدْ رماني
أيها المُنكِحُ الثريّا سُهيلاً! ٠٠ عَمرَكَ الله كيْفَ يَلْتقِيَانِ
هيَ شاميَّة ُ، إذا ما استقلتْ ٠٠ وسُهَيْلٌ، إذا استهَلّ يَمَانِي”
“كُلُّ مُواصَلَةٍ لا تُشْهَد في عَيْنِ البُعْدِ لا يُعَوَّل عليها”
“كل مكان لا يؤنّث لا يعول عليه”
تعليقات
إرسال تعليق