القائمة الرئيسية

الصفحات

لمن هذا البيت "قد أسمعت لو ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي"




 قد أسمعت لو ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي ، ليس للمعري كما يعتقد البعض بل إن أول من قاله كان الشاعر الفارس عمرو بن معدي كرب بن ربيعة الزبيدي، الذي عاش بين 525 ـ 642 م ثم بدأ العرب باقتباسه في أشعارهم مثلما فعل كثير عزة وبشار بن برد...

وما يشاع أن البيت تم استخدامه كطريقة كفر بأن الله لا يجيب الدعاء هو معلومة خاطئة وجريمة بحق الأدب العربي، فالقول معناه أن هناك بشر لا تجدي معهم النصيحة ولا عمل الخير.



Reactions

تعليقات