الأحاسيس والمشاعر البشرية
معقدة، وتتداخل فيها الأمور وتتشابك، مشاعرنا،
اهتماماتنا، احداث يومنا، تجارب الآخرين... الخ، كلها امور تؤثر على الطريقة التي نحس بها دون أن ندرك ذلك، قد تقول لا يوجد سبب مباشر لبكائي، لكن لو تمعنت في كل ما حدث معك وحولك خلال الاسبوع الفائت تجد ان هناك بعض الامورالتي سببت لك الحزن والبكاء.
اما مسألة التخاطر والتواصل بالأفكار مع من تحبهم، فهي امور ندعي كلنا انها تحدث معنا، لكن لا يوجد علميا ما يثبت وجود ما يثبتها او يؤكدها، قد يعتبرها البعض صدفا او تخيلات، وقد يؤمن بها البعض ويقسم لك بأن لديه حاسة سادسة، وانه يحس بالأشياء قبل حدوثها.
لكن ذلك يبقى ضمن القناعات الشخصية لكل منا
اهتماماتنا، احداث يومنا، تجارب الآخرين... الخ، كلها امور تؤثر على الطريقة التي نحس بها دون أن ندرك ذلك، قد تقول لا يوجد سبب مباشر لبكائي، لكن لو تمعنت في كل ما حدث معك وحولك خلال الاسبوع الفائت تجد ان هناك بعض الامورالتي سببت لك الحزن والبكاء.
اما مسألة التخاطر والتواصل بالأفكار مع من تحبهم، فهي امور ندعي كلنا انها تحدث معنا، لكن لا يوجد علميا ما يثبت وجود ما يثبتها او يؤكدها، قد يعتبرها البعض صدفا او تخيلات، وقد يؤمن بها البعض ويقسم لك بأن لديه حاسة سادسة، وانه يحس بالأشياء قبل حدوثها.
لكن ذلك يبقى ضمن القناعات الشخصية لكل منا
تعليقات
إرسال تعليق