حكم هتلر المانيا لمدة 11 عاماً فقط ، ولكنه استطاع بناء قوة كبيرة لهذه الدولة وفرض هيبتها على الجميع وإن كانت هيبة الظلم والإجرام
- لا يمكن لعربي صرف أو مسلم حقيقي أن يقبل بفكر هتلر ، فهو عنصري بل قمة في العنصرية ولا يمكن القبول بتصرفاته فهو مجرم حقيقي لا يرحم... مهما كان ما فعله جيداً في مجالات التصنيع فإنه لم يكن يتحلى بصفات الإنسان الحقيقي!.
- لا يلام هتلر فقط فيما فعل ، وإنما يلام كل شخص وقف معه وأيده في فكره
تزوج هتلر صديقته ايفا براون عندما أيقن خسارة الحرب وسقوط البلاد وكان الزواج قبل يومين فقط من الانتحار!!...الرجل حقق أمنية للمرأة التي يحبها، حواء الداعمة المؤمنة برجلها قادرة على تغيير أخلاق الرجل حتى لو كان هتلر!.
- العداء لليهود في أوروبا لم يكن قد بدأ بسبب هتلر ، لكن هتلر هو الشماعة فهناك مناطق ممنوع على اليهود دخولها منذ القرن الخامس عشر وإحدى شروط لينين لإيقاف الحرب العالمية الأولى كان إنصاف اليهود ومعاملتهم كباقي الأشخاص في بعض الدول كرومانيا.
هتلر ابن غير شرعي لكنه يعرف والده ويعرف أمه
تؤكد بعض الروايات أن جدة هتلر (أم والده) عملت لدى أسرة يهودية ، والبعض يقول إن معاملة هذه الأسرة السيئة هي سبب خلق الكراهية لدى والده ومن ثم هو لليهود ، علينا أن ننتبه نحن في تعاملنا مع عديد الجنسيات التي تأتي بلادنا طالبة لقمة عيش وعلينا أن نتذكر بأن المماليك وصلوا يوماً إلى حكم البلاد ، فالظلم وازدراء الناس هو طريق دمار شامل للمجتمعات.
تعليقات
إرسال تعليق