هذه جملة تاريخية زاد انتشارها في عصر
الثورات على الملكيات في أوروبا ، وهي جملة أصلها سياسي وتعني لا تدافع عن الملك
ومن معه أكثر مما يدافع هو عن نفسه.
وتستخدم الجملة حالياً في كثير من المجالات
وذلك في حال اهتمام شخص بمسألة أكثر من صاحبها الشخصي ، كأن ينفعل إنسان لأن صديقه
لا يدرس لامتحان والأخير غير مكترث بما يحصل له ومن الأمثلة الشهيرة على ذلك كرة
القدم والعشاق الذين يجن جنونهم واللاعبون أنفسهم لا يكترثون في حال خسروا.
تعليقات
إرسال تعليق