بي بي سي - بيعت بلدة بوفورد في ولاية وايومينغ الأمريكية
وهي أصغر بلدة في الولايات المتحدة في مزاد إلى رجلين من فيتنام بقيمة 900 ألف
دولار .
أما البلدة فتضم منزلا به ثلاث غرف نوم، ومدرسة ومحطة وقود ومتجر، وكان يسكنها رجل واحد فقط هو دون سامونز الذي قرر طرح هذه الممتلكات للبيع في المزاد بسعر بدأ بمئة ألف دولار.
وعاش المالك السابق سامونز البالغ من العمر 60 سنة في المكان منذ 1980، وعندما تركه ابنه منذ سنوات أصبح بمفرده فقرر أن يرحل عن بوفورد ويتخلى عن دوره " غير الرسمي" كعمدة لها.
يشار إلى أن بوفورد هي ثاني أقدم بلدة في ولاية وايومينغ وتقع على طريق(Interstate 80) الرئيسي الذي يربط بين بين نيويورك وسان فرانسيسكو.
كما أن البلدة في منطقة جبلية على ارتفاع نحو 2438 مترا بين مدينتي لارامي وشايان عاصمة ولاية وايومينغ، ولبوفورد الرمز الخاص بها في نظام البريد الأمريكية.
ويوجد بها أيضا برج لشبكة الهاتف المحمول، وقطعة أرض تقدر مساحتها بنحو عشرة فدادين( أربعة هكتارات) محاط معظمها بسور.
ولم تكشف دار المزادات التي تولت عملية البيع عن اسمي الرجلين الفيتناميين.
ويعود تاريخ بناء بوفورد إلى فترة إنشاء خطوط السكك الحديدية عبر الولايات المتحدة، ووصل عدد سكانها في بعض الأوقات إلى ألفي نسمة.
أما البلدة فتضم منزلا به ثلاث غرف نوم، ومدرسة ومحطة وقود ومتجر، وكان يسكنها رجل واحد فقط هو دون سامونز الذي قرر طرح هذه الممتلكات للبيع في المزاد بسعر بدأ بمئة ألف دولار.
وعاش المالك السابق سامونز البالغ من العمر 60 سنة في المكان منذ 1980، وعندما تركه ابنه منذ سنوات أصبح بمفرده فقرر أن يرحل عن بوفورد ويتخلى عن دوره " غير الرسمي" كعمدة لها.
يشار إلى أن بوفورد هي ثاني أقدم بلدة في ولاية وايومينغ وتقع على طريق(Interstate 80) الرئيسي الذي يربط بين بين نيويورك وسان فرانسيسكو.
كما أن البلدة في منطقة جبلية على ارتفاع نحو 2438 مترا بين مدينتي لارامي وشايان عاصمة ولاية وايومينغ، ولبوفورد الرمز الخاص بها في نظام البريد الأمريكية.
ويوجد بها أيضا برج لشبكة الهاتف المحمول، وقطعة أرض تقدر مساحتها بنحو عشرة فدادين( أربعة هكتارات) محاط معظمها بسور.
ولم تكشف دار المزادات التي تولت عملية البيع عن اسمي الرجلين الفيتناميين.
ويعود تاريخ بناء بوفورد إلى فترة إنشاء خطوط السكك الحديدية عبر الولايات المتحدة، ووصل عدد سكانها في بعض الأوقات إلى ألفي نسمة.
تعليقات
إرسال تعليق