الأسباب العملية
من وراء التحريم:
- يتجرد المتعامل بالربا من جميع القيم والأخلاق الانسانية فيصبح المال هو همه الوحيد وشغله الشاغل.
- يحطم النظام الربوي نظام التكافل الاجتماعي بين الناس فلا تجد انسان يساعد أخر من دون وجود أي مردود مادي او منفعة.
- يؤدي الى ارتفاع نفقات انتاج مستلزمات الحياة الأساسية حيث سيقوم من يتعامل بالربا بإضافة الفوائد المترتبة إلى تكلفة الانتاج.
- يعطل النظام الربوي حركة التداول المالي بين الناس واستهلاك السلع حيث يقتل الدافع من وراء العمل والانتاج.
- يؤدي النظام الربوي إلى تعزيز شريعة الغاب, حيث تبقى الدول الفقيرة تحت سيطرة الدول الكبيرة ويبقى الضعفاء تحت رحمة الأقوياء.
- يتجرد المتعامل بالربا من جميع القيم والأخلاق الانسانية فيصبح المال هو همه الوحيد وشغله الشاغل.
- يحطم النظام الربوي نظام التكافل الاجتماعي بين الناس فلا تجد انسان يساعد أخر من دون وجود أي مردود مادي او منفعة.
- يؤدي الى ارتفاع نفقات انتاج مستلزمات الحياة الأساسية حيث سيقوم من يتعامل بالربا بإضافة الفوائد المترتبة إلى تكلفة الانتاج.
- يعطل النظام الربوي حركة التداول المالي بين الناس واستهلاك السلع حيث يقتل الدافع من وراء العمل والانتاج.
- يؤدي النظام الربوي إلى تعزيز شريعة الغاب, حيث تبقى الدول الفقيرة تحت سيطرة الدول الكبيرة ويبقى الضعفاء تحت رحمة الأقوياء.
- يساعد على تكدس الأموال من دون انتاج
حقيقي مما يجعل الاقتصاد سميناً كسولاً.
- لأن فيه استغلال لحاجات الأخرين وهو ما
حرمه الله تعالى لأنه ينفي صفة حب الخير للأخرين.
قال سبحانه وتعالى: (الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ذلك بأنهم قالوا إنما البيع مثل الربا وأحل الله البيع وحرم الربا)
قال سبحانه وتعالى: (الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس ذلك بأنهم قالوا إنما البيع مثل الربا وأحل الله البيع وحرم الربا)
تعليقات
إرسال تعليق