ليس هناك سبب واحد يؤمن به المؤرخون لكن
هناك أسباب كثيرة:
- في العصور الوسطى كان الناس يحتفلون برأس السنة في الأول من نيسان وذلك في بعض المناطق الفرنسية ، وعندما تغيرت السنة وتم اعتماد التقويم الحالي بقي بعض الناس يحتفلون بالأول من نيسان لأنهم لم يعرفوا أن السنة تغيرت فقام من يعرف بالتغيير بالسخرية منهم وتنظيم فعاليات في الأول من نيسان لفترة طويلة.
- في العصور الوسطى كان الناس يحتفلون برأس السنة في الأول من نيسان وذلك في بعض المناطق الفرنسية ، وعندما تغيرت السنة وتم اعتماد التقويم الحالي بقي بعض الناس يحتفلون بالأول من نيسان لأنهم لم يعرفوا أن السنة تغيرت فقام من يعرف بالتغيير بالسخرية منهم وتنظيم فعاليات في الأول من نيسان لفترة طويلة.
- دون أحد المؤرخين أن تاريخ خطبة الملك ريتشارد الثاني هو 32 يوماً بعد شهر مارس (أذار) ، فقرأ الناس أنه الثاني والثلاثين من أذار أي الأول من نيسان فصمموا عليها رغم نفي صاحب النص لذلك.
- بعض الإنجليز يرون أن السبب هو عام 1698 ودعوة الناس في الأول من نيسان لمشاهدة غسل الأسود علنياً عند برج لندن ، وهي دعوة كاذبة طبعاً.
القصة الأول هي الأكثر رواجاً لدى الناس.
تعليقات
إرسال تعليق