القائمة الرئيسية

الصفحات

تشي جيفارا: اقتباسات حكم اقوال



 تشي جيفارا: اقتباسات حكم اقوال 


-  أنني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا .

-  أينما وجد الظلم فذاك هو وطني .

-  لقد تعلمنا الماركسية من الممارسة العملية, في الجبال .

-  عزيزتي تمسكي بخيط العنكبوت ولا تستسلمي  (من رسالة الى زوجته إلييدا) .

-  إن من يعتقد أن نجم الثورة قد أفل فإما أن يكون خائنا أو متساقطا أو جبانا, فالثورة قوية كالفولاذ, حمراء كالجمر, باقية كالسنديان عميقة كحبنا الوحشي للوطن .

-  كل قطرة دم  تسكب في أي بلد غير بلد المرء سوف تراكم خبرة لأولئك الذين نجوا, ليضاف فيما بعد الى نضاله في بلده هو نفسه, وكل شعب يتحرر هو مرحلة جديدة في عمليه واحده هي عملية اسقاط الامبريالية.

-  لا يستطيع المرء أن يكون متأكدا من أنه هنالك شيء يعيش من أجله, إلا اذا كان مستعدا للموت في سبيله .

-  أنا لست محررا, المحررين لا وجود لهم, فالشعوب وحدها هي من تحرر نفسها .

-  لا أعرف حدوداَ فالعالم بأسره وطني .

-  مرة ، قال لرفيق له كان يقاتل بجانبه في الادغال ، والرصاص ينهال عليهما :


-"اتدري كيف اتمنى ان أموت ؟كما تمنى قصة بطل "جاك لندن ".

-"اما أن ينتصر او يموت . وكثيرون سقطوا في طريق النصر الطويل . "

-" لا يهمني متى واين سأموت ."

لكن يهمني ان يبقى الثوار منتصبين ، يملأون الارض ضجيجا ، كي لا ينام العالم بكل ثقله فوق اجساد البائسين والفقراء والمظلومين.

- كان غيفارا يقول : أن الاصلاح الزراعي هو حجر الزاوية في اية ثورة .فليست هناك حكومة يمكن أن تصف نفسها بأنها حكومة ثورية ، اذا لم تنفذ برنامجا جذريا للاصلاح الزراعي .

- نحن ننظر الى الماركسية كعلم متطور ، تماما كالبيولوجيا في العلوم الطبيعية .

- الاشتراكية الاقتصادية الجافة لا تهمني ويؤمن خاصة بالانسان ، الذي هو اساس كل شيء ويقول ان الامر يتطلب بناء مواطن من نوع جديد : علينا أن نصل الى الضمير الاشتراكي قبل الخطط الاشتراكية ، وان نبني الانسان الجديد ونغير عقلية الجماهير ، اذا اردنا فعلا ان نحقق المجتمع الاشتراكي المنشود .

- ان الاشتراكية الحقيقية هي حين يصبح ضمير كل فرد هو الضمير الجماعي ، والضمير الجماعي هو ضمير كل فرد . ويتطلب ذلك بناء جديا وعميقا وطويل المدى .

- "كنا نريد انشاء المدارس ، فأنشأناها، وكنا نريد انشاء المستشفيات فأنشأناها أيضا" .

-اننا نبني الاشتراكية على أرضنا ونضع حبة الرمل الضغيرة هذه في خدمة أمل الانسانية الاكبر : الغاء استغلال الانسان للانسان ، هذا الانسان الذي يشكل الاستعمار الد عدو له .

- "إنَّ آلاف الأطفال الفقراء في كوبا، يمنعون أولادي من أن يلعبوا بالدمى كأطفال الأغنياء".

- "كلّ الناس تعمل وتكدّ وتنشط لتتجاوز نفسها، لكنّ الهدف الوحيد هو الربح. وأنا ضدّ الربح، ومع الإنسان. ماذا يفيد المجتمع، أي مجتمع، إذا ربح الأموال وخسر الإنسان؟"

- "إنَّ الواجب المعنوي والسياسي للدول الاشتراكية يتطلّب منها تصفية كلّ نوع من التعاون مع الدول الرأسمالية في الغرب".

- "نحن مرتبطين أشدّ الارتباط بقوة المعسكر الاشتراكي ووحدته، لذلك فإنَّ الخلاف السوفياتي – الصيني يشكّل خطراً شديداً علينا".

- "الخطّ الصيني بقيادة ماو تسي تونغ هو الخطّ الماركسي الثوري الصحيح، وأما خطّ موسكو فهو يميل إلى "بورجوازية وبيروقراطية الدولة، وإلى التساهل في الكثير من الأمور الثورية الحقيقية".

- "التاعسون هم مصدر القوة في العالم".

- "إنّ الثورة تتجمّد، والثوار ينتابهم الصقيع حين يجلسون على الكراسي ويبدأون بناء ما ناضلت من أجله الثورة"

- هذا هو التناقض المأساوي في الثورة: أن تناضل وتكافح وتحارب من أجل هدف معيّن، وحين تبلغه، وتحقّقه، تتوقّف الثورة وتتجمّد في القوالب. وأنا لا أستطيع أن أعيش ودماء الثورة مجمّدة داخلي".

-"إنّني أؤمن بأنَّ النضال المسلّح هو الطريق الوحيد أمام الشعوب الساعية إلى التحرّر. ويعتبرني الكثيرون مغامراً".

- "فعلاً، أنا مغامر، لكن من طراز مختلف عن المغامرين الساعين وراء نزوات فردية عابرة، إذ إنّني أضحّي بكلِّ شيء من أجل الثورة والنضال المستمرّ".

-"قد تكون هذه الرسالة، الأخيرة، لكنّني أودّ أن أقول لكما شيئاً واحداً: لقد أحببتكما كما لم يحبّكما أي إنسان، لكنّني عجزتُ عن إظهار هذا الحبّ، ربّما لأنّني قاسٍ في تصرّفاتي، مع نفسي ومع الآخرين، وأعتقد أنّكما لم تفهماني معظم الأحيان. وأعترف بأنّه ليس من السهل أن يفهمني أحد".

- "والدتي أقول: لا تخافي، إنَّ إرادتي القوية، والشعلة التي تحرقني باستمرار، ستكونان العكاز التي سيسند قدميَّ الضعيفتين ورئتي المتعبة وصدري الذي يزفر".

- "أرجو منكما شيئاً واحداً: أن تتذكّرا دائماً ولدكما التائه الذي يطوف الجبال والأدغال والأودية في أصعب الظروف وأدقّها لأنَّ شيئاً ما يتململ في داخله ويجعله متيقّظاً تجاه الآخرين، ملايين التاعسين في العالم".

إنني أحس على وجهي بألم كل صفعة تُوجّه إلى مظلوم في هذه الدنيا،

فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني .

لن يكون لدينا ما نحيا من أجله , إلا إذا كنا على استعداد للموت من أجله .

يجب أنْ نبدأ العيْش بطريقة لها معنى الآن . 

لا نستطيع أن نقف مكتوفي الأيدي حيال ما يحدث في أي مكان في العالَم ,

لأن انتصار أي بلد على الإمبريالية هو انتصار لنا , تماماً كما أن هزيمة

أي بلد هي هزيمة لنا , وكل قطرة دم تسكب في أي بلد غير بلد المرء

سوف تراكم خبرة لأولئك الذين نجوا, ليضاف فيما بعد إلى نضاله في بلده

هو نفسه, وكل شعب يتحرر هو مرحلة جديدة في عملية واحده هي عملية

إسقاط الامبريالية. 

الثاثر اخر من يأكل واخر من ينام واول من يموت .

احلامي لا تعرف الحدود , وانا لا أعرف حدوداَ فالعالم بأسره وطني.

ان الطريق مظلم وحالك فاذا لم تحترق انت وانا فمن سينير الطريق. !

ربما يكون الجوع قاسي علينا , ولكن نشبع اذا تذكرنا أنّ نحن من اختار

الجوع , لقد حرموا علينا الاكل , لكننا اخترنا الحريه , فـ سحقاً لـ الاكل

ونحن مسلوبي الاراده .

كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقا , لكنني لم أكن اتصور أن

الحزن يمكن أن يكون وطنا نسكنه ونتكلم لغته ونحمل جنسيته .

علمني وطني , دماء الشهداء هي التي ترسم حدود الوطن.

لا يهمني اين و متى ساموت بقدر ما يهمني ان يبقى الوطن الثوار يملئون

العالم ضجيجا كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء 

والبائسين والمظلومين.

أؤمن بأن النضال هو الحل الوحيد لأولئك الناس الذين يقاتلون لتحرير أنفسهم.

لا يستطيع المرء أن يكون متأكدا من أنه هنالك شيء يعيش من أجله,إلا إذا

كان مستعدا للموت في سبيله.

أنا أنتمي للجموع التي رفعت قهرها هرما ، انا انتمي للجياع ومن سيقاتل.

إنّ حبي الحقيقي الذي يرويني ليس حب الوطن والزوجة والعائلة والأصدقاء ,

إنه أكبر من هذا بكثير .. إنه الشعلة التي تحترق داخل الملايين من بائسي

العالَم المحرومين , شعلة البحث عن الحرية والحق والعدالة.

إنّ الثُوَّار ينتابهم الصقيع حين يجلسون على الكراسي ويبدأون هدم 

ما ناضلَتْ من أجله الثورة , وهذا هو التناقض المأساوي: أنْ تناضل من 

أجل هدف معين , وحين تبلغه تتوقف الثورة وتتجمّد في القوالب , وأنا لا

أستطيع أنْ أبقى متجمداً في المنصب ودماء الثورة تغلي في عروقي .

رغم خوفي من أن أبدو مثاراً للسخرية , دعني أقول أن الثوري الحقيقي 

يهتدي بمشاعر حب عظيمة .

ينبغي علينا مواجهة الأفكار المضادة بالنقاش أو بالسماح لها بالتعبير عن نفسها 

لا يمكن تدمير الآراء بالقوة , لأنّ هذا يحتجز أي تطوير حر للثقافة والفكر.

خيرُ لنا أن نموت ونحن واقفين مرفوعي الرأس , مِنْ أن نموت ونحن راكعين 

يقولون لي أذا رأيت عبدا نائما فلا توقظه لئلا يحلم بالحريه وأقول لهم أذا

رايت عبدا نائما ايقظته وحدثته عن الحريه.

كلّ الناس تعمل وتكدّ وتنشط لتتجاوز نفسها، لكنّ الهدف الوحيد هو الربح

وأنا ضدّ الربح، ومع الإنسان. ماذا يفيد المجتمع، أي مجتمع، إذا ربح الأموال

وخسر الإنسان؟

الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات !! كل دموع 

الارض لا تستطيع ان تحمل زورقا صغيرا يتسع لابوين يبحثان عن طفلهما

المفقود.

أنني مندوب جرح لا يـُساوم , علمتني ضربة الجلاد أن أمشي على

جرحي وأمشي وأقاوم .

لا تحزني أمي إن متُّ في غض الشباب غداً سأحرّض أهل القبور واجعلها 

ثورة تحت التراب.

من غسق الليل وفجر غدي ومروج السندس في بلدي ودم شعبي الملتهب 

لونت خيطك  يا علمي.



Reactions

تعليقات